مجلة إسرائيلية: أربعة عوامل رئيسية تضع أمام المليشيات الحوثية في اليمن صعوبات اعظم من السنوات السابقة .. وهناك تحول قادم الماجستير بامتياز للباحث في العلوم السياسية عبدالكريم إسماعيل اليمن تدين التدابير القمعية التي اتخذتها مليشيا الحوثي بحق الإعلامية سحر الخولاني خدمات إلكترونية جديدة تكشف عنها وزارة الأوقاف تهدف لتطوير قطاع الحج بتمويل كويتي افتتاح مدرسة في مخيم الجبول للنازحين بمحافظة مأرب. منظمة الهجرة الدولية تكشف عن استمرار عمليات النزوح من مناطق سيطرة الحوثيين ومارب القبلة الأولى للنازحين المليشيات الحوثية تقود حملة اختطافات واسعة ضد المواطنين بمحافظة الجوف .. الجيش السوداني يتقدم في ولاية الخرطوم والقوات الجوية تستهدف مواقع قوات الدعم السريع الحوثيون يوسعون دوائر الاعتقالات وألمانيا توجه تحذيرا لهم «هذه الإجراءات تضر بالبلاد» بريطانيا تعرب عن فزعها مما يجري في اليمن
يسعى علماء لاختبار لقاح سرطان نجح في معالجة 97 في المئة من أورام الدم بالفئران على البشر، الذين يعانون من ورم الليمفوما منخفض الدرجة في وقت لاحق من هذا العام، حسبما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
ولا يحتاج المرضى الذين يتلقون الدواء، الذي يحتوي على عقارين ثبتت حمايتهم، إلى أي علاج كيميائي، حيث من المتوقع أن تكون الآثار الجانبية له هي الحمى وبعض الحساسية.
وفي حالة الموافقة، يتوقع الباحثون أن يكون العلاج متاحًا في غضون عامين. وبدلا من خلق مناعة دائمة، يعمل العقار عن طريق تنشيط جهاز المناعة لمهاجمة الأورام.
ومن المتوقع أن يعمل العقار بفعالية مع الأورام الليمفاوية منخفضة الدرجة، التي تصيب بعض خلايا الدم البيضاء وتستجيب بشكل عام للعلاج، وذلك لأنه في كثير من الأحيان يتم اكتشافه من قبل الجهاز المناعي، على عكس الأشكال الأخرى للمرض، مثل سرطان الأمعاء.
ويصاب حوالي 1.7 مليون شخص بالسرطان كل عام في الولايات المتحدة. وقال الباحث الرئيسي الطبيب رونالد ليفي من جامعة ستانفورد: “لدينا مشكلة كبيرة في السرطان ولن نكون راضين أبداً حتى نجد حلولاً”.
وزرع الباحثون اثنين من الأورام المتطابقة في مواقع منفصلة في أجسام الفئران. وتم حقن واحد من هذه الأورام مع اللقاح، والذي أثار تنشيط الخلايا التائية.
وتطلق هذه الخلايا استجابة مناعية ضد الأجسام المهاجمة، مثل الفيروسات. وأشارت النتائج التي وردت في دورية ساينس ترانسليشنال ميديسن إلى أن اللقاح يشفي أنواعًا متعددة من السرطان كما يمنع المرض من الحدوث.