شخصية غامضة و حلقة الوصل مع إيران.. من هو حسن قصير الذي استهدفته غارة إسرائيلية بالمزة قصف إسرائيلي دون إنقطاع .. واستهداف مقر هيئة إسعاف بقلب بيروت قوات الاحتلال تقتحم عدة مدن وبلدات في الضفة.. وتخلي 3 منازل بجنين تمهيدا لتفجيرها بهدف مذهل.. صلاح يتربع على عرش الأفارقة في دوري الأبطال ويحقق رقما غير مسبوق في تاريخ ليفربول مكتب الصناعة في مأرب يتلف ٢١ طناً من المشروبات الغازية منتهية الصلاحية التخفي والسرعة والتوجيه.. ما الفرق بين الصواريخ الباليستية والفرط صوتية والكروز؟ مأرب.. توجيهات عسكرية بالضرب بيدٍ من حديد لكل من تسول له نفسه زعزعة أمن المسافرين تفاصيل الرسالة الأخيرة من خامنئي لحسن نصر الله قبل مقتله الحوثي يتحسس رأسه بعد تمكن إسرائيل من تصفية «نصر الله» أردوغان يحذر إسرائيل من عواقب اجتياح لبنان.. ويخاطبها سوف يتم إيقافها عاجلا أم آجلا
بعد كل انتكاسة لجماعته، يظهر عبدالملك الحوثي مذكراً أتباعه بـ"الله".
إن تذكيره لا يُفهم في سياق لجوء المؤمنين لله، وقت الشدة، ولكن في سياق لجوء الانتهازيين للدين، وقت الحرب، للزج بالمغفلين في معارك تجار الحروب التي لا تهدف للدفاع عن اليمن، بل لاستمرار حلب الحديدة، لصالح الكهنة.
وصرنا نحدد مواعيد إطلالته بمواقيت هزائمه.
لقد كنتُ على يقين أن السيول التي انهمرت على مران، والحديدة والبيضاء والضالع وحجة كفيلة بإخراج الجرذ من حفرته.
أنت جلبت الكارثة أيها الهارب إلى أعماق الكهوف، أنت المسؤول عن الحرب، أنت الذي نقضت العهود وتسببت في كل هذا الخراب.
ومشكلة المجتمع الدولي أنه يتعامل مع الحوثي، كمجنون يحتاج إلى اللين واللطف، والمداراة والعلاج.
الحوثي يدرك ذلك، ويبالغ في إظهار الجنون لإقناع العالم بأنه -فعلاً- مجنون خطير، يجب مداراته وتلبية طلباته، ليتقبل العلاج.
الحوثي مجرم يستحق العقاب، لا مجنون يستحق العلاج.