الجيش السوداني يحقق انتصارا كبيرا على قوات الدعم السريع وينتزع أحد اكبر المدن السودانية والاحتفالات الشعبية تعم المدن انفجار مهول في أحد محطات الغاز بمحافظة البيضاء يتسبب في مقتل وجرح العشرات من المواطنين. لماذا ساعدت الصين الحوثيين سراً في الهجمات على سفن الغرب بالبحر الأحمر وماهي الصفقة بينهما .. تقرير أمريكي يكشف التفاصيل تقرير أمريكي يتحدث عن دعم الصين للحوثيين ظمن خيارات الشراكة الناشئة بين بكين وطهران ... ومستقبل علاقة الحزب الشيوعي بعمائم الشيعة الاحزاب السياسية بالبيضاء تطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة التدخل العاجل نجاة شيخ قبلي كبير من عملية إغتيال بمحافظة إب ... وانفلات أمني واسع يعم المحافظة في ظل مباركة مليشيا الحوثي حرب ابادة في الحنكة بالبيضاء.. مليشيا الحوثي تقتحم المنطقة والأهالي يناشدون الرئاسي والمقاومة وقوات الشرعية برشلونة وريال مدريد وجهًا لوجه في الجوهرة المشعة (توقيت الكلاسيكو) موقف أمريكي من هجوم الحوثيين وقصفهم منازل المواطنين بمحافظة البيضاء أول زيارة لرئيس حكومة لبنانية إلى سوريا منذ الحريري 2010
إكتشف باحثون سويديون أخيراً الطريقة المثلى لتبديد الخوف من طبيب الأسنان، وهي ببساطة الدعابة والضحك والتفاؤل.
ومن المعروف ان نصف البالغين لديهم مستوى معيّن من الخوف من طبيب الأسنان ،و5% يعانون من رهاب طبيب الأسنان ولكن الجميع يذهبون إلى عيادته بشكل منتظم.
ووجد باحثون في جامعة غوتنبرغ ان العوامل المهمة في إدارة الخوف والتوتر خلال زيارة طبيب الأسنان تتضمن التفاؤل والدعابة في التفاعل بين المريض والطبيب أو العاملين في العيادة.
وطلب الباحثون في الجامعة من عدد من الأشخاص الإجابة عن عدد من الأسئلة حول خمس طرق رئيسية يستخدمها المريض الذي يخاف من الطبيب لتبديد خوفه، وتبيّن ان الأفضل بينها هي التفاؤل والتفكير بأمور مضحكة أو إيجابية.
وقالت الباحثة جيني بيرسون في بيان ان "الدراسة أثبتت أن الأشخاص الذين يعتمدون طريقة تفكير متفائلة خلال العلاج هي الأفضل لهم وتساعدهم على زيارة الطبيب بشكل أكثر انتظاماً من المرضى الذين يمضون وقتهم بالصلاة واليأس والتفجّع".وفي دراسة ثانية، أجرى باحثون مقابلات مع مرضى كشفوا أن الدعابة هي عامل مهم في التعامل مع الخوف خلال زيارة طبيب الأسنان.
وقالت بيرسون ان "الحواجز النفسية يمكن أن تكسر عبر الدعابة وهو ما ينتج نوعاً من المساواة بين المريض والطبيب ،وبالتالي يخفف التوتر ويرفع المعنويات".