آخر الاخبار

رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح

موعد .......
بقلم/ عمار الزريقي
نشر منذ: 12 سنة و 8 أشهر و 15 يوماً
السبت 14 إبريل-نيسان 2012 04:37 م

السّاعةُ الآنَ .. إلا..

عَقَارِبُ الوقتِ كَسْلَى

تمتصُّني من سُكوني ..

تغتالُني وهي عَزْلا

وأرنَبُ الشّعرِ شيخٌ

في هَتكِ صَحوي تَسَلّى

عقاربُ الوقتِ مَلّت

وخادمُ الحُبّ مَلا

الساعةُ الآنَ .. صِفرٌ

هل أَذّنَ الوعدُ؟ .. كَلا!

****

الحبُّ وهمٌ لذيذٌ

وكعكةُ الشّعرِ أحلى

شيطانُهُ في تُخُومي

تبّاً له كم أَضلا

أضلّ عنّي جِبِلًّا..

وصَدّ عَنّي جِبِلا

وبعدها قامَ ينوي

تهجُّدًا في المُصَلّى

قد كان لي منذُ عهدٍ

أخًا.. صديقًا.. وخِلا

من قبلِ كسري اضطرارًا

يرومُ رفعي مَحَلا

يهيمُ في كلّ صدرٍ

وينظمُ العشقَ فُلا

ينامُ في سفحِ صنعاء

مُصبحًا في المُكَلا

وأمتطيهِ شُراعًا

إلى رصيفِ المُعَلا

وكانَ أوفَى رفيقٍ

فكيفَ عنّي تَخَلّى؟!

****

الساعةُ الآنَ دارت

وموعدُ الحبّ ولّى

الساعةُ الآنَ.. موتٌ

من كلّ ثقبٍ تَدَلّى

كَأَنّ أُمّ المآسي

تَزَوّجَتْ وهي حُبلى

وليلةُ الحزنِ عادت

عرجاءَ شمطاءَ حولا

تَثَاءَبَتْ وهي تتلو

ما قَلّ عنّي ودلا

وكنتُ من تحتِ جلدي

أموتُ جزءًا .. وكلا

أرى البداياتِ مَنْهَىً

والمُنتهى مُسْتَهَلا

يا موعدَ الحبّ طارت

أصابعي وهي خجلى

أصابعي العشرُ ثارت

على زمانٍ تولّى

ثارت على كلّ حرفٍ

يذوبُ في عشقِ ليلى

والذّنبُ ذنبي لأنّي

أحببتُ قَولا وفِعلا

صادَفْتُ ليلى بِبابي

فقلتُ: أهلا وسهلا

أحببتُ والحبُّ أعمى

يا عاذلي فيهِ .. مهلا

خلاصة الأمر أَنّي

غرقتُ رأسًا .. ورِجلا

أحببتُ ليلى .. وليلى

لا تعرفُ الحبّ أصلا!

****

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
قائد الشريفيعلى ضفاف الغربة
قائد الشريفي
عبدالرحمن غيلانلعنة المطار
عبدالرحمن غيلان
عبدالغني علي المخلافيقل لي بربك
عبدالغني علي المخلافي
د. محمد جميحثورة الروح..
د. محمد جميح
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيسلاحك للوطن ايمان
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
مشاهدة المزيد