مليشيات الحوثي تختطف مواطناً من جنوب اليمن للضغط على شقيقه عاجل .. دعم سعودي لحكومة بن مبارك ووديعة بنكية جديدة كأس الخليج: تأهل عمان والكويت ومغادرة الإمارات وقطر دراسة حديثة تكشف لماذا تهاجم الإنفلونزا الرجال وتكون أقل حدة نحو النساء؟ تعرف على أبرز ثلاث مواجهات نارية في كرة القدم تختتم عام 2024 محمد صلاح يتصدر ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي .. قائمة بأشهر هدافي الدوري الإنجليزي مقتل إعلامية لبنانية شهيرة قبيل طلاقها قرار بإقالة قائد المنطقة العسكرية الأولى بحضرموت.. من هو القائد الجديد؟ دولة عربية يختفي الدولار من أسواقها السوداء تركيا تكشف عن العدد المهول للطلاب السوريين الذين تخرجوا من الجامعات التركية
لو كان بعض حنيني في السما، لبَكتْ
أو كان في النجم وَجْدي منك, ما لمَعا
خذي جنوني، خذي عقلي، خذي لغتي
خذي من الصمت، حتى ترتوي وجعَا
مَن علّمَ الحب أنْ ينسلَّ مُتخذًا
مِن بين جنبيّ سِكّينًا ومضطجعا
روحي إليك، وما تنفكُ ظامئةٌ
تجرُ قلبي على آثارها، قِطْعَا
أنا أُحبّ، وإني في هواكِ يدٌ
تفيضُ وحيًا، وأخرى تنشر البِدعا.
وأنت مازلتِ تقتاتينه ورعًا
في العشقِ, قِيثارتي, ما أتعب الورَعَا!
.....
يا حبُ, يا حبُ .كم في بُحّتي وجعٌ
من سوف يسكتُ هذا الجرحَ والوجعا؟
أنا القصيدة تبكي, ثُمّ لا أحدٌ
يعيرها لفتةً خجلى, ومُستَمَعا
أعطيتُ أعطيتُ من عمري فمَا بَذَلتْ
يدُ الحبيبةِ إلا الهجرَ والطمَعَا
.....
أتيتُ أحمل غصن الشعر معتذرًا
ما حيلةُ الشعرِ, والمكتوبُ قد وقعَا
إذا أتيتُ ووردُ الياسمين معي
فليس في الحب, إذْ أعطيك: أن تدعَا.