عاجل :مقاومة صنعاء تدعو المجلس الرئاسي الى إعلان معركة الحسم والخلاص
اليمن تفوز بعضوية المكتب التنفيذي للجمعية العامة لاتحاد المحاكم والمجالس الدستورية
سفراء الإتحاد الأوروبي يختتمون زيارة الى حضرموت وعدن
مدير عام الوحدة التنفيذية للنازحين بمحافظة مأرب يستعرض مع المبعوث الأممي أبرز الاحتياجات الإنسانية والإغاثية للنازحين
أمير سعودي يدعو لإنشاء اتحاد خليجي أو جزيري جديد وضم اليمن إليه
أقدم أسير بالعالم.. البرغوثي يعانق الحرية بعد 4 عقود في سجون الاحتلال
أمريكا تحسم موقفها من اليمن.. ومصادر تكشف عن نقاشات مكثفة في واشنطن بشأن التعاطي مع الحوثيين
تصعيد إسرائيلي جديد وخطير ضد العرب المتضامنين مع غزة
فرصة ذهبية.. تركيا تترقب إعلانا تاريخيا
الملك محمد السادس يدعو المغاربة إلى الامتناع عن ذبح الأضاحي هذا العام
يخطئ من يستغل انتقادات توجه لبعض تصرفات ضباط أو أفراد في الجيش الوطني للنيل من نائب الرئيس أو النيل من ذوي الشخص المنتقد أو قبيلته على أساس مناطقي.
كما يخطئ من يقول إنه لا ينبغي أن ينتقد الخطأ كي لا يستغل الانتقاد من قبل المغرضين، ويستفيد منه الانقلابيون.
أما فريق المستغلين للانتقادات لتشويه قيادة الجيش أو نائب الرئيس، فهم إنما يكشفون عن غرض غير بريء في نفوسهم، وهم الذين بالفعل يخدمون الانقلابيين بإخراج الانتقاد الموجه لشخص بعينه، ولغرض تصحيح المسار، بإخراج هذا الانتقاد إلى أهداف أخرى لا علاقة لها بالنقد البناء.
وأما من يرى عدم الإشارة للتجاوزات في الوقت الحالي، كي لا يساء لسمعة الجيش، فإن أكبر ما يمكن أن يحافظ على سمعة الجيش هو تخليصه مما يمكن أن يسيء لسمعته، لتفويت الفرصة على المنتقدين.
يكفي الجيش الوطني فخراً أن معظم أفراده يقاتلون لدوافع غير مادية، وأنهم في الجبهات من دون مرتبات، كل ذلك لأن هدفهم كبير، وهو تحرير الوطن من مليشيات الظلام.
سنواصل انتقاد التجاوزات في الشرعية لا لنخدم الانقلابيين، ولكن لنخدم الشرعية نفسها.