هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
وفِي كل عيد تكون تعز على موعد مع الدم...
لابد من أضحية...
إنه عيد الدم...
عدد من المدنيين تفاجئهم مليشيات الانقلابيين بنيرانها قبل ساعات...
مزقت أجسادهم في تعز...
مناظر لم يعد مستطاعاً تحمل رؤيتها...
تقتلون تعز بدم بارد...
أي جنس من البشر أنتم؟
لا إنسانية!
لا دين!
لا عروبة!
لا قبيلة!
لا مدنية!
وليس فيكم أخلاق الفرسان...
بير باشا -تعز تنتمي للجمهورية اليمنية يا ورثة هادمي بيوت اليمنيين، وحارقي ممتلكاتهم...
بالأمس اهتز الضمير اليمني لمجزرة عطان، وهأنتم اليوم تمزقون أجساد الأبرياء في تعز...
نحن جميعاً نعرف لماذا تقتلون تعز...
لا لأنها ميناء اليمن الذي يفيض لبناً وعسلاً، ولا لأنها عاصمة البلاد التي تمكن من يسيطر عليها من مقاليد السلطة، ولا لأن فيها النفط والغاز...
لا شيء من ذلك فيها...
ولكنكم تدركون أن الثورة تبدأ في تعز، وتصل منها إلى صنعاء وعدن...
أنتم أيها الخارجون من عباءة الخرافة تحاربون تعز لأن فيها منارة اليمن التي ستضيء المسافة من ساحل عدن إلى جبال صعدة ...
لهذا تكرهون تعز...
تكيدون لها...
تريدون رأسها حياً أو ميتاً...
هيهات من مدينة الرسوليين الذلة أيها المجرمون...