ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
ياعيد سافر في أحزاننا الوطن
والقتل والقصف والأشلاء والكفن
لا تأملن لأفراح هنا سكنت
فالذبح في أجسادنا يحلو له السكن
ياعيد لا تأتي فكل القاتلون هنا
لو يقتلوك سيرثي قتلك الزمن
لادين يردعهم عن أي مذبحة
لوكان يأمرهم في ذبحنا الوثن
فلسوف تذهل إن أدركت قصتنا
فالقاتل النذل بالأرواح مؤتمن
من قوتنا بات يزبد خلف أسلحة
كي نستكين لليل فيه نتمهنوا
هذا لأنا رفضنا حكم طاغية
لثلاثين عاما من الإذلال نرتهنوا
ضاقت بنا كل حال لست تعرفها
للأخرين غدونا قصة تهن
الهدم للأرض والإنسان غايته
والعز للفرد مهما كلف الثمن
تاريخنا كيف يجرؤ أن يبدده
ذاك البليد فيخبواهاهنا اليمن؟!!
إنا لأحفاد مجد ليس ينكرنا
إلا بليدين من طيغانه سمنوا
كأنه المجد لم نرقى به أملا
فالكذب والمكر من أفعاله حزنوا
لا شيء غير خداع راح يسحقنا
بالوهم والزيف تجثوا فوقنا الفتن
ياعيد غادر وأخطب في حجيج منى
منهم دعاء ففيه الدم قد حقنوا
للعيد تعلم كم تشتاق أنفسنا
لكن أرواحنا ضاقت بها المحن.