آخر الاخبار

دراسة جديدة تناقش انهيار الأذرع الإيرانية وانحسار الوهم الإمبراطوري الهلال السعودي يوجه صدمة إلى أحد أبرز نجومه عاجل قائد القوات المركزية الأمريكية يلتقي بالرياض برئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة السعودية وكبار أركانه وبحضور رئيس هيئة الأركان اليمني الفريق بن عزيز الحوثيون يحولون جامعة صنعاء إلى معسكر إرهابي ويجبرون الطلاب على حضور دورات طائفية مقابل الدرجات هل حقا حرائق كاليفورنيا تحاصر شركة ميتا فيسبوك وهل ستتوقف خدمات وتساب وانستجرام؟ الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تعقد اجتماعًا استثنائيًا بمأرب وتنتخب الرمال رئيسًا وزير الأوقاف يطالب بزيادة حصة اليمن من الحجاج ويوقع مع مع نظيره السعودي اتفاقية ترتيبات حج 1446هـ تعليمات حول اصدار تأشيرة خروج نهائي للمقيمين في السعودية ومدة صلاحية الهوية قرارات لمجلس القضاء الأعلى وحركة تنقلات واسعة في المحاكم والنيابات.. تفاصيل تطورات السودان.. حميدتي يعترف بالخسارة والبرهان يتعهد باستعادة كامل البلاد

لا حصانة لا ضمانة
بقلم/ عبده نعمان السفياني
نشر منذ: 13 سنة و 3 أسابيع و 4 أيام
السبت 17 ديسمبر-كانون الأول 2011 06:58 م

هل ترى أنا سنعطيك الحصانةْ

أيها السفاح ؟ ما هذا الجنونْ !

***

ليس من أملاكنا تلك الضّمانةْ

إنما قتلانا هم لها مالكونْ

***

ما لنا حقٌ .. ولا قيد بنانة

فاسألِ القتلى إذا هم ضامنونْ

***

والشهيد الحر حمَّلنا أمانة

حين قال : لا حصانةَ لا حصونْ

***

لا ضمانة للطغاة ولا صيانة

إنما الشعب الأبِيّ هو المَصُون

*****

 

أيّ عدلٍ في (مبادرة الخيانة) ؟!

أيّ دينٍ يستقيم على الظنونْ ؟!

***

أيّ شرعٍ أيّ نهجٍ أو ديانةْ

تجعل القتل كلهوٍ أو مجونْ ؟!

***

إن تطيعوها لكي تقضوا اللُبَانةْ

فالأباةُ بها جميعا كافرون

***

كلا لن نخشى (مبادرة الإهانة)

مثلما كنا لا نخشى السجون

***

حيث ولي من هنا عهد الكَهَانةْ

وبقى الشعب أبياً لا يهون

***

لم نثرْ إلا لتعزيز المكانةْ

حيث شرع الله والعدل يكون

***

لم نثرْ إلا لنقتلع المهانةْ

رافعي الهامات لا نخشى المنون

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
صالح مبارك ملصهذه دعوتنا
صالح مبارك ملص
يونس هزاعحكومة الورق !
يونس هزاع
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيليس منا نصف ثورة
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
عبد الله إسماعيل اليوسفيقسما سننتصر
عبد الله إسماعيل اليوسفي
سعيد العساليتكريم لجائزة نوبل
سعيد العسالي
مشاهدة المزيد