الحوثي يتحسس رأسه بعد تمكن إسرائيل من تصفية «نصر الله» أردوغان يحذر إسرائيل من عواقب اجتياح لبنان.. ويخاطبها سوف يتم إيقافها عاجلا أم آجلا عقوبات أمريكية جديدة تستهدف فرد وأربع شركات تورطت في شراء أسلحة وتهريب أموال لمليشيات الحوثي سفارة اليمن ببيروت تكشف عن تعذر تسيير رحلات جوية وتحدد بدائل برية حركات الكفاح:الجيش السوداني يحقق انتصارا ساحقا على قوات الدعم السريع في واحدة من أكبر المعارك رئيس هيئة الأركان العامة ومعه قادة المناطق العسكرية 7 وعدد من مدراء الدوائر يبحثون مع قائد القوات المشتركة عدد من الملفات العسكرية رئيس الوزراء يقدم لقيادة قوات التحالف رؤية الحكومة لتطوير أداء المؤسسة العسكرية والأمنية سيناريوهات دخول الحوثيين على خط المواجهة تحذيرات من مجاعة وشيكة في اليمن السعودية تحذر من انخفاض سعر برميل النفط الواحد الى 50 دولاراً
مليشيا إيران في اليمن تهتف بالموت لأمريكا واسرائيل وتدعو إلى دعم فلسطين والتبرع لها وتقتل الشعب اليمني وتجوعه وتشرده وتهجره وتنهب امواله وتفقره وتزرع الالغام في ارضه وتضربه بالصواريخ وتفجر بيوته.
مليشيا إيران في العراق تتظاهر على الحدود مطالبة بفتح المنافذ للمشاركة في القتال في فلسطين ضد الصهاينة..!!!.
مليشيا إيران في سوريا تقمع الشعب السوري وتلاحقه والجولان محتل من اسرائيل ولا يعنيهم ولا يصرخون بالموت لإسرائيل ولا يطالبون يتظاهرون لفتح الحدود لقتال اسرائيل..!!!.
مليشيا إيران في لبنان لا تهتف بالموت لإسرائيل ولا تتظاهر لفتح الحدود لقتالها لأنهم يشتركون الحدود معها، ويحرسون ومنعون اطلاق الصواريخ عليها ويحمونها بكل ما بقصارى جهودهم وما وجدوا إلا لحمايتها وقمع الشعوب العربية المسلمة.
ما يعني أن مليشيا إيران في اليمن والعراق الحوثي والحشد الشعبي في حال اشتركوا في الحدود مع اسرائيل سيكون حالهم حال حسن زميرة وشبيحة بشار في حماية اسرائيل والدفاع عنها..!!!.
وقبلهم أمهم إيران ووالدهم الخميني كانوا يحشدون متظاهرين على الحدود مع العراق للمطالبة بفتح الطريق أمامهم للقتال في فلسطين ويتذرعون أن صدام حسين يقف في طريقهم، وبعد الغزو الأمريكي للعراق وسقوط نظام صدام، وتسليم واشنطن ادارة البلاد لإيران وأذرعها أصبح الطريق سالك أما إيران ومليشياتها من طهران إلى لبنان مرواً ببغداد ودمشق.
وهكذا تتاجر إيران ومليشياتها في المنطقة العربية بالقضية الفلسطينية وتزايد بها وهي أكثر اجراماً تجاه العرب من اسرائيل التي توفر لها كل الحماية شمال فلسطين وجنوب لبنان وفي الجولان السورية ويشتركون معها في قتل وإبادة الشعوب العربية في اليمن وسوريا والعراق ولبنان.