العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور عاجل: بعد إتحاد غالبية القوى السياسية في اليمن.. المجلس الانتقالي يشذ عن الإجماع الوطني ويعلن عدم مشاركته في اجتماع الأحزاب السياسية والقوى الوطنية بعدن .. مقتل أحد القيادات العسكرية العليا بالحرس الثوري الإيراني بتحطم مروحية ومصرع من كان عليها جنوب شرقي إيران ماليزيا تعد مشروع قرار لطرد إسرائيل من الأمم المتحدة المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر يحذر تسع محافظات يمنية ويكشف عن المحافظات الأكثر تأثرا التصعيد الإسرائيلي المرتقب ضد الحوثيين.. متى وكيف؟ نزول ميداني للجنة مشتركة بين القطاعين الحكومي والخاص لتحديد مواصفات وأسعار خدمات الحج وضمان الجودة افتتاح بطولة الفرق الشعبية لكرة القدم بمديرية مدينة مأرب بمشاركة22 فريقاً. تدشين فعاليات الأسبوع العالمي للسلامة الدوائية بمأرب.
لم تكن التقسيمات الطبقية التميزية موجوده في تاريخ اليمن القديم فقد كان مل اولاد يعرب ابن قحطان أقيال واذواء وعباهلة وتتابعة ومكاربه وكان منصب الملك ليس حكرا على اسرة يمنية دون اخرى ولا عاصمة يمنية دون اخرى فقد تعاقب ملوك يمنييون
من عدة أسر وإن حصل توارث فهو برضى وارادة مجالس الحكم ووفقا الشورى الذي عرفتها اليمن قبل التاريخ المدون ما زلنا الى اليوم ندفع ثمن الاختراق الكبير من قبل القومية الفارسية وديانتها الزرادشتية الذي صدرة الارهاب والظلام واللصوصية والتقسيمات الطبقية وعبادة الأشخاص والشرك بالله والتقية والتخفي والخداع تحت شعارات مخاتلة ديانة ارضية لقومية عنصرية لقنها زرادش أن سلالة الاكسورات الفارسية خلقت من الرأس وبقية البشر من ما دون الرأس اقترابا وابتعادا فالعمال خلقو من الاضلع والمرأة خلقت من تحت السرة والعبيد خلقوا من تحت الاقدام وقسموا مهن وشرائح المجتمعات وفق عقيدة زرادش .
استعان سيف بن ذي يزنا كإحدى أخطاء التاريخ ب 3000 زرادشتي فارسي منذو ان استقروا في اليمن جلبوا كل قبيح ورذيل بما فيها التقسيمات الطبقية على اسس عرقية وجينية وحولوها من معتقدات فارسية ضالة الى عادات اجتماعية يمنية وكان الهدف هو اقناع اليمنيين انهم عبيد متفاتون تحت عرق فارسي سرق النسب النبوي وادعا زرا انه حفيد رسول الله.
ولان الغلاة من الفرق الفارسية الزرادشتية الباطنية يحتكرون الزواج بينهم وفقط كانت تلك التقسيمات الطبقية في اليمن وغيرها وسيلة لاخفاء بعض من يدينون بذلك الدين الضال هويتهم الايمانية الفارسية وسبب لمنع زواج بناتهم من المسلمين عموما وبقية القوميات من غير الفارسية ولن تتزوج الزرادشتية الا بسلالي والهدف هو احتفاظهم بالديانة الزرادشتية وعدم نقل حقيقة اسرارها في حال تزوجت تلك البنات بعربي او مسلم .
تضامني مع حميدتي الشاب المبدع الذي وصل مشجعا لبعض الأندية خصوصا الأندية العربية والإسلامية. عن طريق ضرب الطاسة واثارة فنون البرع والرقص الشعبي اليمني .