آخر الاخبار

الكشف عن القيادي الحوثي المسؤول عن تهريب الأسلحة الإيرانية التحركات واللقاءات العسكرية العليا.. هل قررت الشرعية خوض معركة الحسم مع مليشيا الحوثي؟.. تقرير رفقة محمد بن زايد.. شاهد ثاني ظهور لطارق صالح عقب إصابته بحادث مروري في الساحل الغربي حزب الإصلاح يعلق على إشهار التكتل الوطني للمكونات السياسية تونس تحقق نجاحاً كبيراً في تصدير الذهب الأخضر إسرائيل تدك أكثر من 40 ألف وحدة سكنية في جنوب لبنان وتجعلها ركاما وانقاضا عاجل: أمريكا تحبس أنفاسها وتتحصن مع تفاقم التوترات وترامب يعلن واثق من الفوز وايلون ماسك يحذر من هزيمة المرشح الجمهوري واخر انتخابات في تاريخ أمريكا لأول مرة في تاريخها… التعديلات الدستورية الجديدة في قطر وتجربتها الديمقراطية عثمان مجلي يصارح الخارجية البريطانية: الجميع يدفع ثمن منع الشرعية من تحرير ميناء الحديدة بحضور دبلوماسي ومباركة رئاسية .. عدن تشهد ميلاد أكبر تكتل وطني للمكونات السياسية يضع في طليعة أهدافه استعادة الدولة وإقتلاع الإنقلاب وحل القضية الجنوبية

سلام لاهل اليمن
بقلم/ محمد احمد الشقاع
نشر منذ: 13 سنة و 4 أشهر و 12 يوماً
الجمعة 24 يونيو-حزيران 2011 03:43 م

وهم يعبرون الشوارع خوفا

وقلق يومي لايستريح ولايطمئن

وهم يبحثوا عن انبوبة الغاز

وهم يسمعون صراخ الصغار

وهم يشتكون نفاد المؤن

سلام لاهل اليمن

وهم يحملوا هم فاتورةالماء والكهرباء

وسعر الدواء

ولايجدون الثمن

سلام لاهل اليمن

وهم يمضغواقاتهم في النهار

وفي الليل يبكون غدر الزمن

سلام لاهل اليمن

يخبئوا ماكنزومن سلاح

وبصدر عار

يحتشدون لصد الفتن

القصيده:قصيده عن بلدي ِِِِ

للشاعر:محمد الشقاع

تسالني عن بلدي

درة مكنونة

تميزت عن سائر الاقطار والمدن

لم يرحم الابناء الامها

فجهزوا لها الكفن

ولم تزل طريحة الفراش

فريسة للداء والعفن

تستجدي الجيران زادها

وباقي المؤن

ولم تزل في رمقها الاخير

تصارع الفساد والفتن

 

ولم يزل قيد يكبل خطوها

من عهد ذويزن

ولم يزل زمانها الحبيس

لا يسبق الزمن

ولم نزل ياسائلي مثل بلادي

نقاسي الالام والمحن

نجتر اوراقنا الخضراء نهارا

وفي المساء نبكي اليمن

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
هائل سعيد الصرميثورة الحالمة
هائل سعيد الصرمي
خليل عبد الحميد القريضيأعطوني حقوقي
خليل عبد الحميد القريضي
ردفان الابارهبراكين الوفاء
ردفان الاباره
عبد الله عزام الحارثيدار الرئاسة
عبد الله عزام الحارثي
مشاهدة المزيد