واشنطن تكشف تكلفة الذخائر المستخدمة ضد الحوثيين وقصة سلاح امريكي مفقود ساعدت ايران الحوثيين في تحويره للدفاع عن اسرائيل.. امريكا ترسل مدمرات وقاذفات وطائرات جديدة الى الشرق الأوسط تقرير جديد لمجلس الأمن يكشف عن ثروة حوثية ضخمة من جبايات بحرية مصرع مشرف حوثي بارز في الجوف ومصادر تكشف التفاصيل مصر تعلن خسارتها 6 مليارات دولار جراء هجمات الحوثيين ضد السفن تحذير البنك الدولي من انزلاق اليمن نحو أزمة إنسانية واقتصادية حادة تقرير أممي يكشف تعزيز قوة الحوثيين نتيجة دعم غير مسبوق تقرير أممي يؤكد تمرد الانتقالي عسكرياً على الشرعية مأرب تحتشد تضامناً مع غزة وتنديدا باستمرار حرب الإبادة الاسرائيلية مباحثات يمنية سعوديه بخصوص إجراءات سير تأشيرات العمرة
يسقط مفهوم الوطن في وعي الإسلام السياسي مقارنة ومفهومي الخلافة أو الإمامة .
تصبح الهوية الوطنية هي الدينية فقط.
تهان أحلام الدولة المدنية من قبل أولئك الذين يشوهونها ويفرغونها من مضمونها قياساً وتأجيجهم الدؤوب لمفهوم الدولة الدينية.
يقدم هؤلاء على التحالف مع الشيطان من أجل تحقيق مآربهم العليا تلك.
يتم التفريط بالوطن لصالح مشروعي الخلافة أو الإمامة ويتم احتقار الفرد .
يمحق مفهوم الشعب بشناعة ممنهجة.
تكون مصلحة الجماعة المنفذة للحكم قبل مصلحة الوطن دائماً .
تتفاقم فكرة الجهاد .
لا صوت يعلو فوق صوت الفتوى .
تتخرب قيمة الوحدة الوطنية.
يكون المعنى الوحيد للهيئات الدينية التي تزعم التعبير عن الشعب بالتشدد وبالقوة .
ينغلق المجتمع على نمط أحادي التثقيف أكثر مايتسم به هو التعصب .
تصاب بالشلل مفاهيم القانون والحريات والانفتاح وحقوق الإنسان.
تزعم الدولة الدينية احتكارها للحقيقة الدينية ولا مجال لحرية الرؤية المخالفة أو للاختيار الآخر إلا نادراً و بمشقة
يزدهر الكهنوت البائد .
يخاصمنا المستقبل التقدمي .
يطبق رجال الاستغلال السياسي للدين وصايتهم القهرية على المجتمع ومؤسسات الدولة دون أي مساءلة أو اعتراض .
لا تحترم الدول الدينية أي خصوصيات أو تعدديات مجتمعية كما ينبغي .
يسود منطق الإرهاب التكفيري في الدول الدينية ويكتوي به كل صاحب وجهة نظر أو رأي مستقل .
تسقط الأوطان في هاوية مُنظِّري وهم وعبث الدولة الدينية .
يصبح فكر الإسلام السياسي في تمام الاستبداد حين يتمكن دعاته من الحكم.
أبرز الدول الدينية حالياً إيران والسعودية رغم تفاوتات نسبية بينها كما نعرف .
وفي السياق نظام طالبان في أفغانستان سابقاً