برلماني يستغرب من عدم ذكر المتورطين بقضايا الفساد ويكشف اسم المسئول السابق الذي يلاحقه القضاء عاجل: بيان رئاسي هام بشأن تطبيع الوضع بمحافظة حضرموت تحديد موعد بطولة كأس آسيا و 3 مدن سعودية تستضيف المباريات صنعاء: الإفراج عن القيادي في حزب المؤتمر الشيخ أمين راجح شاهد.. زلزال مدمر يضرب الصين والحصيلة أكثر من 200 قتيل ومصاب مطار دمشق يستأنف عمله رسميًا صباح اليوم الأمم المتحدة تكشف عن مهمتين جاء من أجلهما المبعوث إلى صنعاء أسماء 11 معتقلاً يمنيًا أعلن البنتاغون الإفراج عنهم ونقلهم من غوانتانامو إلى سلطنة عمان إعلان رسمي بموعد ومدن وملاعب كأس آسيا 2027 في السعودية سفينتان لتوليد الكهرباء من تركيا وقطر قادمتان إلى سوريا
للآخر أن يأتي،
اليوم..غدا
سلما، أم حربا
قال التاريخ :
وله أن يأتي
الوجه الآخر
سلما أسهل،
الحرب دماء، وخراب
هل يُعقل؟ !
من أجل الكرسي،
يُهدم..يتلاشى المعبد،
تجرفه دماء،
أنقاض المعبد،
أشلاء الناس..والمعبد قال :
من بدد
من فرط،
من اصطاد الأرواح
يا للعار..يا للعار،
للآخر أن يأتي،
الوجه الآخر .
والتاريخ لا يرحم،
والحاضر..والماضي عبرة :
التاريخ الأسود،
صاحبه من هدم المعبد
أرض الجنتين، من سماها
واليوم :
أرض المحنتين،
أرض المحن .
باسم الرب،
وباسمهم
من يدفعون الثمن
وباسمها،
من منحت :
شرف المجد
عز الثروة،
والعز المديد
أن تدعوها بسلام،
أرض الجنتين .
مساء (18) مارس 2011م