كتائب القسام تنعى كبار قادتها العسكريين في معركة طوفان الأقصى في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن قبائل خولان الطيال تدعو كافة القبائل اليمنية لتوحيد الصفوف من أجل الخلاص من هيمنة الحوثيين. توجيهات بتسفير الحالات الحرجة من جرحى وزارة الدفاع وبصورة عاجلة للعلاج في جمهورية مصر معهد الجزيرة للإعلام يطلق برنامج ماجستير مع واحدة من أعرق الجامعات البريطانية اختتام برنامجي المسابقات العلمية المنهجية والملتقى العلمي للمرحلة الثانوية بمأرب. العليمي يهنئ الشرع ويتطلع إلى علاقات ثنائية متميزة مع سوريا قائمة الأندية المتأهلة إلى دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.. والمؤهلة للملحق والمودعة للبطولة 5 أولويات للمرحلة المقبلة حددها الرئيس السوري الجديد حملة ترامب تهدد بترحيل المئات من المهاجرين اليمنيين في أميركا
كثر الجدل واللغط حول فكرة تشكيل هيئة الفضيلة وأخذ الأمر ينحو منحى السب والتشهير أكثر منه رفض أو نصيحة لذا أو لذاك . وأنا من ضمن الإخوة الذين يختلفون مع الزملاء الذين انبروا بقوة – لا أقول لانتقاد الفكرة بل للتكهن بالمستقبل المجهول – لذا أقول بأن انتقاد الزميل محمد الغابري ، والزميل نبيل سبيع لم يكن موفقا ؛ لاحتوائه على بعض الألفاظ التي يجب أن يترفعا عنها الزميلان ، كما لم يكن رد الشيخ حمود هاشم الذارحي موفقا في رده القاسي على الزميل محمد الغابري ، ولقد نال استحساني ما كتبه بهذا الصدد نائف حسان في صحيفة الشارع ، ومنير الماوري في صحيفة المصدر ، حيث وجدت في مقاليهما كثير من النقد الموضوعي إلى حد ما ، وأثناء قراءتي لمعظم المقالات التي انتقدت هيئة الفضيلة وجدتها تدل على أن أصحابها لا ينتقدون الهيئة من حيث المبدأ ولكنهم يرجعون سبب النقد إلى أشياء عديدة معظمها لم تحدث بعد ؛ كتخوفهم من التهام الحاكم لها ، واستخدامها سياسيا ، وطريقة القائمين على هيئة في تغييرهم للمنكر ، وأيضا سبب توقيتها وخروجها من دار الرئاسة . والملاحظ أن هذا من قبيل استباق الأمور قبل حدوثها ، وهي من باب التكهن بالمستقبل . أتمني لهذه الهيئة أن توفق في مهامها ,وألا تنحرف عن الهدف الذي أنشئت من أجله .كما أهيب بالقائمين عليها بأن لايكونوا أداة لعمرو أو لزيد من الناس لتمرير سياسة معينة ،وأن ينكروا المنكرات الصادرة من الحاكم والمحكوم على السواء . فلا أحد يشكك في انتشار المنكرات في طول البلاد وعرضها وتزايدها عاما بعد عام معظمها بسبب الفقر والعوز لدى الناس وتردي الأوضاع الاقتصادية للبلاد .