شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
اكتشف عدد من العلماء يجرون أبحاثا على تغريد الطيور حلقة وراثية رئيسية قد تفسر السبب في معاناة بعض الأطفال من مصاعب في الكلام.
وقد قامت الدكتورة كونستانس شارف وعدد من الباحثين في معهد ماكس بلانك للوراثة الجزيئية في برلين بتعديل جين في مخ عصافير الشرشور المخططة لتحديد أثره في اكتساب الطائر للقدرة على التغريد.
وتوصلت الدكتورة شارف وزملاؤها إلى أنه عندما تتعلم صغار عصافير الشرشور المخططة التغريد وعندما يغير عصفور الكناري تغريده من فصل إلى آخر فإن هناك جين يدعى " Fox B2 " هو الذي ينظم المنطقة المسؤولة في المخ عن تعلم التغريد، والتي أطلق عليها تسمية " S ".
وأوضحت نتائج البحث أن وجود تشوه جيني للجين البشري " Fox B2 " يعوق تعلم الكلام والتعبير. ولا يعرف ما يسهم به هذا الجين بالنسبة لتطور المخ ووظائفه حتى الآن.
وخلال الدراسة قام الباحثون بتخفيض مستويات الجين " Fox B2 " في المنطقة " S " قبل أن تبدأ صغار العصافير في تعلم التغريد. وكان تغريد الطيور، التي انخفض لديها الجين، أقل اتقانا من تلك التي لم يطرأ تعديل على جيناتها.
وأضافت الدكتورة شارف في دورية "بلوس بيولوجي" الالكترونية أن للجين " Fox B2 " دورا حاسما في النمو السليم للتغريد نتيجة لذلك.
وأضافت أن هذه النتائج تشير إلى أن البشر والطيور ربما يستخدمون قواعد جزيئية متماثلة بالنسبة لتعلم الأصوات وهذا أمر يمكن القيام بمزيد من التحليل له من خلال إجراء المزيد من التجارب على الحيوانات.
وجميع الطيور تولد وهي تعرف الأصوات، التي تصدر عن النوع التي تنتمي إليه، ولكن صغار الطيور تتعلم من والديها كيف تحسن من تغريدها وتجعله أكثر دقة.