دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
قالت شركة غوغل لخدمات الانترنت يوم الثلاثاء إنها تعتزم إنفاق مئات الملايين من الدولارات للمساعدة في خفض كلفة انتاج الكهرباء من مصادر الطاقة الجديدة مقارنة بأسعار توليدها باستخدام الفحم.
وقالت غوغل إن هذا المشروع الذي أطلقت عليه "طاقة متجددة أرخص من الفحم" انها ستوظف عشرات المهندسين وتستهدف تمويل استثمارات في توليد الكهرباء من الطاقة الحرارية الشمسية وطاقة الرياح ونظم استغلال حرارة باطن الارض وغيرها من التكنولوجيات الجديدة.
وتنوي غوغل أن تصبح من أوائل عملاء هذا المشروع باستخدام الكهرباء المولدة في تشغيل مراكز بيانات الكمبيوتر الضخمة التابعة لها وبيع الفائض.
وقال لاري بيج الذي شارك في تأسيس غوغل ورئيس وحدة المنتجات بها في بيان "هدفنا هو انتاج واحد جيجاوات من الطاقة المتجددة بأسعار أقل من الفحم. ونحن متفائلون لان هذا يمكن أن يتم في غضون سنوات وليس عقودا."
وتكفي هذه الكمية من الكهرباء مدينة في حجم سان فرانسيسكو.
وقال بيج وسيرجي برين (34 عاما) وهو الشريك الاخر في تأسيس غوغل انهما ينويان الترخيص باستخدام أي تكنولوجيا يتم التوصل اليها لشركات أخرى.
ولا تكشف غوغل عن حجم استهلاكها من الكهرباء في مراكز البيانات العملاقة لكن خبراء محليين يقولون ان الشركة سريعة النمو تعتبر من أكبر مستهلكي الطاقة في وادي السيليكون.
واستفادت غوغل في اطلاق الحملة من السيولة الكبيرة التي تتمتع بها وانتشار اسمها التجاري وتزايد قيمتها السوقية. فقد أصبحت الان سادس أكبر شركة أميركية من حيث القيمة السوقية بعد ان قفزت أسهمها في الفترة الاخيرة.
وتأتي هذه الخطة في وقت اقتربت فيه أسعار النفط من 100 دولار للبرميل كما أن الفحم الذي يولد 40 بالمئة من احتياجات العالم من الكهرباء يواجه ضغوطا تنظيمية وبيئية ربما ترفع أسعاره.