الجيش يُعلن اصطياد طائرة مُسيّرة حوثية في الحوف 75% من فرص الحج شاغرة لدولة عربية .. ما هي الاسباب؟ عملية ليلية مركبة.. القسام تكشف ما فعلته بـ 10 جنود صهاينة في غزة مغني ينهي حياته بالخطأ خلال بث مباشر سفارة اليمن في سلطنة عُمان تحتفل بالعيد الوطني الـ ٣٤ للجمهورية اليمنية ٢٢ مايو تحت قيادة طفل مراهق.. الحوثي يستحدث جهازاً استخباراتياً جديداً تكون مهمته ملاحقة النشطاء والمعارضين وزير الأوقاف يحذر ميليشيا الحوثي من تسييس الحج ومحاولة السطو على أموال الحجاج طارق صالح يتعهد بفتح كل الطرقات المغلقة من قبل المليشيات «وصولاً الى صنعاء» بعد مقتل الرئيس الايراني بساعات... رئيس مجلس الانقلاب الحوثي ينقلب على عنتريات المسيرة ويخاطب التحالف العربي بمفردات التوسل والاستجداء والسلام وتصفير الازمات السعودية وتركيا ترحبان بقرار النرويج وإسبانيا وإيرلندا الاعتراف بفلسطين
في العام (2008م) حصل كل من القاص هشام محمد, والقاص سالم مبارك الدباء, على جائزة رئيس الجمهورية للشباب في مجال القصة – الدورة العاشرة, بالمناصفة. وقامت الأمانة العامة لجوائز رئيس الجمهورية للشباب، التابعة لوزارة الشباب والرياضة, بنشر القصص الفائزة للقاصين, في كتاب حمل عنوان (قصص قصيرة), حيث "استعارة لونية" كعنوان لقصص هشام محمد, و"وجع الرمال" كعنوان لقصة وحيدة لـ سالم مبارك الدباء.
لكن الفضيحة التي كُشِفت مؤخرًا, وأحدثت استغرابًا في الوسط الأدبي, هي أن قصة "وجع الرمال" التي فاز بها سالم الدباء, مناصفة مع هشام محمد, هي - في الأصل - قصة للكاتب المغربي عبدالعزيز الراشدي, وقد نُشِرت قصته في مجلة العربي العدد (554) صفحة (197) في عام 2005م, كما أن له مجموعة قصص بهذا العنوان، نشرها في عام 2007م.
سالم الدباء قام بأخذ القصة كما هي بالنص, وقدمها وحيدة للفوز بها, وبينما طالب هشام محمد وزير الشباب والرياضة - حاليًّا - معمر الإرياني رئيس أمناء الجائزة - والذي كان حينها عضو مجلس أمناء الجائزة - بردّ الاعتبار له ماديًّا ومعنويًّا, شكك بعض الأدباء بالطريقة التي على أساسها يتم اختيار الفائزين بالقصص, وتساءل آخرون: هل ستقوم الأمانة العامة بإعادة الاعتبار للجائزة من خلال سحبها من الدباء؟..
وقال إبراهيم طلحة - عضو اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين - كيف تمر مثل هذه السرقات الأدبية على أعضاء لجان التحكيم في جائزة مثل "جائزة رئيس الجمهورية؟!, وكيف لمبدعين معروفين ألّا يفوزوا بالجائزة, بينما يفوز بها من يشارك من مرة واحدة بقصة وحيدة, وتمنى أن تستخدم لجان التحكيم الوسائل الحديثة كمعيار من معايير التحكيم.