آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

دراسة :الصحف الحزبية أججت الكراهية بين أبناء الشعب اليمني

الأحد 06 أكتوبر-تشرين الأول 2013 الساعة 11 صباحاً / مأرب برس - الثورة نت
عدد القراءات 3006
 
كشفت دراسة إعلامية أن التحريض على الكراهية كانت أكثر القضايا بروزا في صحف الدراسة ثم التحريض على العنف، فيما الدعوة إلى الحرب الأقل بروزا وهو ما يشير إلى أن الصحف الحزبية أججت الكراهية بين أفراد الشعب اليمني, أثناء فترة التحضير لإعداد الحوار الوطني وأن الصحف تجهل مصادر معلوماتها ولا تقبل وجهة النظر الأخرى ومعالجتها كانت سلبية. 

وأفصحت الدراسة "استخدام لغة العنف في وسائل الإعلام وانعكاساتها على المجتمع اليمني" أن الجمهور بحاجة ماسة للمعلومات تجاه قضاياهم ولكنهم لا يثقون بوسائل الإعلام اليمنية فهي لا تلتزم بالموضوعية في تغطياتها وأنها ساهمت إلى حد كبير في تقسيم المجتمع اليمني وغذت الصراعات بين مختلف القوى السياسية مفضلة مصالحها الضيقة على مصالح الوطن.

وتوصي الدراسة التي أجراها الدكتور محمد القعاري وسائل الإعلام بضرورة بمراجعة سياستها التحريرية استعادة جسر الثقة والمصداقية مع الجمهور والابتعاد عن عرض العنف والكراهية وقامت الدراسة بتحليل أربع صحف "الميثاق والصحوة والثوري والهوية" حول قضايا (الكراهية والعنف والحرب) وبلغت عينة الدراسة الميدانية (100 ) من الأكاديميين وطلاب جامعة صنعاء.


إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة السلطة الرابعة