الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
قالت تقارير صحافية في لندن، أمس إن عميلا لوكالة المخابرات المركزية الأميركية «سي آي إيه» تغلغل في تنظيم القاعدة لمدة 10 سنوات، ساعد في عملية قتل الأميركي من أصل يمني أنور العولقي الذي يعتبر أحد أبرز زعماء تنظيم القاعدة في اليمن. وقالت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية في تحقيق موسع نشرته أمس تحت عنوان «ولد في الدنمارك وعاش في يوركشير وقاد (سي آي إيه) إلى زعيم (القاعدة) في اليمن». وقتل أنور العولقي بغارة جوية أميركية في 30 سبتمبر (أيلول) 2011 في منطقة بمحافظة الجوف شرق العاصمة اليمنية».
وكشفت الصحيفة البريطانية عن بعض الجوانب من حياة «مورتن ستورم» الذي كان يعمل مصارعا في السابق وقضى عقوبة في السجن ثم اعتنق فجأة الإسلام وانتقل إلى مدينة لوتن. ووفقا لـ«الإندبندنت» كان ستورم شخصية متشددة بعد اعتناقه الإسلام بحسب من عرفوه في لوتن واتخذ لقب مراد الدنماركي، وأتقن اللغة العربية وكان يشجع الجماعات المتشددة مثل جماعة «المهاجرون»، وهي الطريقة التي أتاحت له فرصة التوغل داخل التيار الأصولي. وصار على علاقة جيدة بمتشددين ينتمون إلى تنظيم القاعدة، ولكن في الخفاء كان ستورم في حقيقة الأمر عميلا للمخابرات الأميركية (سي آي إيه) والمخابرات البريطانية والدنماركية. وقال ستورم البالغ من العمر 37 عاما بحسب وسائل الإعلام الدنماركية، إنه وطد صداقته برجل الدين المتشدد أنور العولقي الذي كانت أجهزة الاستخبارات الأميركية تسعى لقتله. وأرشد ستورم عن مكان اختباء العولقي في اليمن بعد أن أعطى جهاز نقل إلكتروني «يو إس بي» إلى أحد مساعدي العولقي وساعد هذا «سي آي إيه» على تتبع الإشارة الصادرة عن هذا الجهاز وشنت غارة جوية أسفرت عن مقتل العولقي.