آخر الاخبار

الجارديان البريطانية: ضوء أخضر من واشنطن للرياض بخصوص السلام في اليمن قد يؤدي الى تسليم مبالغ مالية كبيرة للحوثيين و منحهم مكانا دائما في حكومة الوحدة الوطنية الإدارة الأمريكية تبلغ مجلس الأمن : لدينا  أدلة تثبت تقديم إيران أسلحة متقدمة للحوثيين بينها صواريخ باليستية وكروز من اسطنبول وزير الأوقاف: مقاومتنا لانقلاب مليشيا الحوثي لم ينسنا دعم القضية الفلسطينية عاجل.. حكومة السعودية برئاسة الملك سلمان توافق على 15 قراراً هاماً موقف جديد للسعودية بشأن حرب إسرائيل المستمرة على قطاع غزة والتطورات في رفح تعرف على البنود الثمانية التي ستناقشها ''قمة العرب'' القادمة في المنامة واشنطن: ''هناك أدلة كثيرة على تورط إيران في دعم الحوثيين بأسلحة متقدمة'' تحليل.. مركز دراسات متخصص يكشف عن 3 دوافع جعلت الرئيس العليمي يزور مأرب صور.. مواطنون غاضبون يضرمون النار في شوارع عدن وأمن العاصمة تحذر من الإعتداء على المصالح العامة والخاصة كتائب القسام تعلن عن تدمير ناقلة جند إسرائيلية وتستهدف دبابة شرق رفح

الصبري : كل من يتعامل مع الاتفاقيات والمواثيق المخالفة لشرع الله لا نعتبره من المسلمين

الإثنين 08 أكتوبر-تشرين الأول 2012 الساعة 12 صباحاً / مأرب برس ـ صنعاء
عدد القراءات 5584


قال الشيخ عارف الصبري في حلقة نقاش بعنوان فخ الدولة المدنية وعلمنة اليمن نظمها مركز البحوث لدراسات السياسية والإستراتجية " إن أي شخص في اليمن سيعتمد علي الاتفاقيات و المواثيق الدوليه والمخالفة لشرع الله ليس من المسلمين من عند رئيس الجمهوريه الي عند ادني شخص ونتعامل معه انه ليس من المسلمين.
وأضاف الصبري إن "من يريد ان يجعل مرجعية الاتفاقيات الدولية فوق الشرعية الاسلامية فهو ليس من المسلمين .. مشيرا الى ان الدولة الاسلامية مبدءاها الحاكمية المطلقة والسيادة العلياء والهيمنة المطلقة لشرعية الاسلامية وان علمانية المجتمعات اليوم تأتي وفق استراتجية لم تأتي من فراغ وإنما بمخطط غربي ير يد ان يخرج الناس عن دينهم.
وقال كل ما يخالف شرعية الله لن نقبله ولم نعده في دائرة المسلمين وعلي العلمانيين ان يظهروا علي حقيقتهم اما مع دين الله او مع غير دين الله.
وأضاف قائلا حتي انا عضوا مجلس النواب لا أؤمن بشرعية مجلس النواب لان مجلس النواب مجلس تشريعي والمجلس التشريعي في البلاد الاسلامية ان يكون مستنبط من شرائع الله ولذلك ان يكون عضوا مجلس النواب عالم مجتهدا لاشيخ امي لا يعرف القراءة والكتابة للعلم أنه هناك خلافات بين مؤيدي مفهوم الدولة المدنية والمتمسكين بمفهوم الدولة ألإسلامية وتيار ثالث مع الدولة العلمانية.