شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
اختتمت
اليوم بمحافظة حجة أنشطة مشروع مناصرة حق الفتاة الريفية في إكمال مرحلة التعليم الثانوي الذي نفذته جمعية جسر الإخوة التنموية الخيرية بتمويل مركز المرأة العربية للتدريب والبحوث بتونس
.
وفي حفل الاختتام أكد أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة أمين صالح القدمي على ضرورة أن تضطلع كافة الجهات الحكومية والمحلية والمدنية بدورها تجاه تعليم الفتاة ورفع معدل التحاقها بفصول التعليم الأساسي والثانوي وكذا الجامعي
.
واشار القدمي إلى أن السلطة المحلية بالمحافظة تكثف جهودها بهذا الشأن وتتجه لبناء مدارس ثانوية للبنات على مستوى عموم المديريات والمناطق الريفية بما يمكن من تلبية متطلبات الفتاة الريفية وحقها في التعليم بمختلف مراحله، مشيدا بالتجربة النوعية التي نفذتها جمعية جسر الاخوة بمنطقة عبس حجة والتي ساهمت في معرفة المزيد عن هموم وتطلعات الفتاة الريفية وقدمت حلول ايجابية يمكن عكسها واقعيا
.
من جانبه استعرض رئيس الجمعية عبدالخالق العنسي جملة من البرامج والفعاليات التي تخللت فترة المشروع التي استمرت على مدى على مدى ثلاث سنوات
.
ويهدف المشروع إلى تقييم أوضاع الفتاة الريفية بإحدى ضواحي مدينة حجة بهدف التعرف على المشاكل الموضوعية التي تحول دون مواصلة تعليمها في المرحلة الثانوية، وتصنيف تلك الهموم من اجل تعميمها على مناطق مماثلة
.
وتضمن المشروع تنفيذ ثلاثة مكونات توعوية وتأهيلية شملت إعادة مسح إجمالي الطالبات المتسربات عن التعليم الثانوي مقارنة بالملتحقات وكيفية تفعيل المشاركة المجتمعية في إيجاد الحلول التي من شانها تأمين فرص التحاقهن بالتعليم بعد توفير الحد الأدنى من متطلباتهن الضرورية بهذا الشأن
.