آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

الخليج : صالح يلغي زيارة إلى إثيوبيا ويرفض الإقامة في منفى اختياري

الثلاثاء 06 مارس - آذار 2012 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس - متابعات
عدد القراءات 5470

كشفت مصادر مقربة من الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح عن إلغائه زيارة كان بصدد القيام بها إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، ورفضه لضغوطات غربية لاعتزال الحياة السياسية والإقامة المؤقتة في منفى اختياري .

وأكدت المصادر في تصريحات لـــــــ“الخليج” أن صالح ألغى زيارة كان على وشك القيام بها إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، تلبية لدعوة شخصية من رئيس الوزراء الإثيوبي لاعتبارات وصفتها ب “الصحية” .

 وأشارت المصادر إلى أن الرئيس السابق جدد رفضه لضغوطات غربية باعتزال الحياة السياسية ومغادرة اليمن مؤقتاً للإقامة في منفى اختياري، ونوهت بأن صالح أكد إصراره على مواصلة نشاطه السياسي كرئيس لحزب المؤتمر الشعبي العام، كما اعتبر تصعيد المعارضة لمواقفها الرافضة لبقائه على رأس الحزب بأنها تندرج ضمن “حملة تستهدفه شخصياً وترتكز على أحقاد وضغائن شخصية” .

 ونفت المصادر أن يكون صالح قد تقدم بطلب لحكومة خليجية للسماح له بالإقامة فيها لمدة عامين، مؤكدة أنه سيقيم في منزله بصنعاء وسيمارس نشاطه السياسي كرئيس لحزب المؤتمر الشعبي العام لسنوات مقبلة . وكانت مصادر يمنية مطلعة قد توقعت أن يغادر صالح إلى الخارج تزامناً مع انطلاق مؤتمر الحوار الوطني، لإتاحة الفرصة أمام القوى السياسية لخوض حوارات من دون قلاقل سياسية وأمنية .

اكثر خبر قراءة عين على الصحافة