القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
ذكرت الكثير من المصادر المحلية بمحافظة تعز بأن القوات التابعة للرئيس علي عبد الله صالح قامت ظهر اليوم الأربعا9/11/2011 بقصف عنيف لقرى وأحياء شارعي الستين والخمسين شمال غرب تعز –جنوب العاصمة اليمنية صنعاء - وأفادت تلك المصادر أن القصف أسفر عن احتراق أحد المنازل في شارع الخمسين واستهداف سيارة أحد المواطنين أثناء مروره بنفس الشارع ووقوع العديد من الإصابات وأن القصف كان من معسكر خالد التابع للواء "33" في المطار القديم.
شاهد الفيديو هنـــــــــــــــــا
وفي هذا الصدد قالت مصادر محلية لـ" مأرب برس " في وقت متأخر من ليل أمس بأن اشتباكات جرت بين قوة عسكرية من اللواء "33" بقيادة عبد الله ضبعان قائد اللواء ومواطنين في منطقة الزيلعي - التي تبعد "35" كم عن مدينة تعز بعد دمنة خدير باتجاه لحج - وأشارت المصادر إلى أن القوة العسكرية خرجت من اللواء "33" الذي يقصف عدد من المناطق والأحياء بتعز، باتجاه معسكر لبوزة في منطقة عقان وأن مسلحين في منطقة الزيلعي اعترضوا موكب قائد اللواء 33 عبد الله ضبعان.
وتضيف تلك المصادر بأن تعزيزات عسكرية خرجت من معسكر لبوزة بعقان لإنقاذ اللواء ضبعان وقوته العسكرية بالزيلعي؛ حيث توجد كتيبتين في لبوزة تابعة للواء "33" إلا أن مواطنين اعترضوها في منطقة الشريجة وجرت اشتباكات بين الجانبين أعطبت خلالها سيارة قائد اللواء.
إلى ذلك نفذ شباب الثورة وقفة تضامن وإجلال وإكبار أمام مستشفى الروضة لجرحى الثورة السلمية من المدنيين والمتظاهرين بعد مسيرة حاشدة شارك فيها العديد من التكتلات الثورية نددوا فيها بالقصف المدفعي على أحياء المدينة وطالبوا المجتمع الدولي بسرعة إيقاف المجازر التي تقوم بها القوات التابعة للرئيس صالح وإحالة ملف صالح وأركان نظامه إلى محكمة الجنايات الدولية كما جددوا مطالبتهم بسرعة الحسم الثوري.