تسجيل أكبر تراجع للريال اليمني في مناطق الحكومة الشرعية اليوم.. أسعار الصرف الآن إثارة منتظرة في مباراة الإياب بين ريال مدريد وبايرن ميونخ استباقا لتصعيد عسكري قادم.. الحوثي يتفاخر بمخزون استراتيجي من الأسلحة يفوق المتوقع وقيادي آخر يقول ''أن العالم سيشاهد أفلام الأكشن الحقيقية'' مركز دراسات ينشر توقعاته حول كيف سيكون مستقبل اليمن؟ المحافظات المتوقع أن تشهد هطول أمطار غزيرة خلال الساعات القادمة.. والإنذار المبكر يوجه عدة تحذيرات أول جامعات أمريكا تستجيب لمطالب طلابها المعتصمين المتضامنين مع غزة مقابل شرط واحد بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون
كثرت مؤخرا الدعاوى القضائية ضد شركتي ياهو وغوغل التي تتهمهما بالتلاعب في نتائج محركي البحث التابعين لهما، مما حدا بحقوقيين وأكاديميين إلى المطالبة بإخضاع آليات عمل محركات البحث للتدقيق من قِبل جهات عامة وحكومية، وذلك كما أوردت مجلة "نيو سيانتست" العلمية البريطانية في عدد الأسبوع الماضي.
ففي الشهر الماضي أقامت شركة " partypop.com " دعوى قضائية ضد شركة ياهو متهمة إياها بأنها تلاعبت بنتائج البحث على محركها، مما أدى للاختفاء المفاجئ لاسم الشركة من هذه النتائج وترتب عليه تراجع أرباح الشركة المشتكية.
وفي ذات الشهر رفضت محكمة أميركية دعوى مماثلة من شركة KinderStart.com ضد محرك البحث غوغل.
والمعروف أنه مع الزيادة الهائلة في عدد مواقع الإنترنت، صارت محركات البحث في أغلب الأحيان نقاط البداية لمعظم المستخدمين. ويعني ذلك أنه عندما يبحث المستخدم عما يريد على الشبكة العالمية، فإن المواقع التي تأتي في صدر نتائج محرك البحث ستحظى باهتمامه أكثر من غيرها.
فإذا كانت هذه المواقع تجارية، فإنها ستتمتع غالبا برواج أكثر من تلك التي تأتي في مؤخرة صفحات النتائج. وتعتمد طريقة ترتيب النتائج لدى معظم محركات البحث الشائعة، خاصة غوغل، على آلية "تقييم الصفحات" ( PageRank ).
إذن مصدر الشكوى لدى شركتي " partypop.com " و " KinderStart.com " أنهما تعتقدان أن شركتي ياهو وغوغل لا تتركان الشيفرة البرامجية لمحركيهما لتحدد بحيادية "رتبة" كل منهما في نتائج البحث، وإنما تتلاعبان بهذه النتائج لتُعلي من رتبة شركات على حساب أخرى.
وكانت الباحثة هيلين نيسنباوم من جامعة نيويورك أول من نبه في العام 2000 إلى ما يمكن أن يكون "تحيزات" محركات البحث. وقالت نيسنباوم لـ"نيو سيانتست": "هل يرجح وجود تحيزات لدى محركات البحث؟ نحن لا نعرف يقينا لأننا نجهل كيف تؤدي هذه البرمجيات عملها".
وقد دفع هذا الخلاف حول حيادية نتائج البحث بمحامي شركة "
partypop.com
" إلى المطالبة بإخضاع آليات محركات البحث للتدقيق من قبل جهات عامة أو حكومية، بينما حذر آخرون من أن ذلك سيزيد عدد الجهات التي تعرف كيف تعمل محركات البحث، ومن ثم يعرض نتائجها لمزيد من التلاعب.