360 ألف نازح من رفح خلال اسبوع عاجل.. تراجع كبير يضرب الريال اليمني امام الدولار ''أسعار الصرف الآن'' بشأن غزة.. الإخوان المسلمون توجه دعوة للحكومة المصرية وحماس تثني على قرار القاهرة الأخير مأرب.. الدماشقة توجه رسالة تحذيرية صريحة للمخربيين ولكل من يحاول زعزعة الأمن السناوي بطل معركة ماوية.. قصة شاب فتك بالحوثيين قبل أن يسقط شهيدا غارات مكثفة على رفح و استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية شمال غزة 41 قتيلا بفيضانات في إندونيسيا وجبل النار يلفظ المزيد من الحمم الباردة بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة
اختتمت في العاصمة السورية دمشق الاثنين المنصرم, 8/11/2010, فعليات الورشة التدريبية الثقافية التي نظمتها مؤسسة المورد الثقافي الإقليمية بالتعاون مع المؤسسة الثقافية الأوروبية والمجلس الثقافي البريطاني في دمشق.
وقد تلقى المشاركون طيلة 7 أيام تدريبات مكثفة في مجال الإدارة الثقافية وكيفية إعداد المشاريع الثقافية, كما تلقوا محاضرات عن "الثقافة والمجتمع", و"السياسات الثقافية", و"مفاهيم الإدارة في مجال المؤسسات غير الربحية", إضافة إلى "الإدارة والتخطيط", و"التسويق الثقافي", و"بناء الجمهور".
وشارك في الورشة 17 مشاركا ومشاركة بعد تعثر حضور 3 مشاركين من الأراضي الفلسطينية إلى دمشق نتيجة عدم منحهم تأشيرة دخول من السلطات السورية. والمشاركون هم:
علي خنوف - الجزائر, محمد الشحري - عمان, أحمد أمين - الأردن, خالد الاختيار وديالا المصارع وغيفارا نمر ونورا مراد وسحر سيروان - سوريا, ناجي الناجي – فلسطين, نشوان العثماني – اليمن, إضافة إلى أمينة أبو دومة وحمدي زيدان وسلمي سعيد – مصر, أشواق شلخة ومراد القادري – المغرب, محمد المصطفى البان وعيشة أباه – موريتانيا.
ودرب في الورشة, المصريان بسمة الحسيني وأشرف ماهر, واللبنانية حنان الحاج علي, إضافة إلى البريطانية سارة بويلينج.
والمورد الثقافي هي مؤسسة إقليمية غير ربحية، تسعى إلى دعم الإبداع الفني في العالم العربي، وإلى تشجيع التبادل الثقافي داخل المنطقة العربية ومع بلدان العالم النامي. ويستند عملها إلى تقدير القيمة المتجددة للتراث الثقافي العربي، في تنوعه، وإلى إدراك أهمية ظهور إبداع عربي جديد، يحرر المخيلة، ويحفز على التقدم. كما تؤمن المورد الثقافي، بأن النشاط الفني والأدبي ضرورة اجتماعية، تستلزم الدعم المادي والمعنوي من القوى الفاعلة في المجتمع.