آخر الاخبار

رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة تقارير تؤكد تحرك اتحاد جدة للبحث عن بديل محمد صلاح بعد انتكاسة التعاقد معه أول الجامعات الأمريكية العريقة تخضع لمطالب الحركة الطلابية المؤيدة لفلسطين النائب العليمي: سنظل اوفياء لتضحيات وبطولات مأرب حتى انتصار الجمهورية واستعادة الدولة سلما أو حربا تسجيل أكبر تراجع للريال اليمني في مناطق الحكومة الشرعية اليوم.. أسعار الصرف الآن إثارة منتظرة في مباراة الإياب بين ريال مدريد وبايرن ميونخ استباقا لتصعيد عسكري قادم.. الحوثي يتفاخر بمخزون استراتيجي من الأسلحة يفوق المتوقع وقيادي آخر يقول ''أن العالم سيشاهد أفلام الأكشن الحقيقية'' مركز دراسات ينشر توقعاته حول كيف سيكون مستقبل اليمن؟

لجنة الدفاع عن الطالب القباطي: كان الأحرى بجامعة عدن تنفيذ أوامر القضاء بدلا من السب والتشهير

الثلاثاء 29 يونيو-حزيران 2010 الساعة 01 صباحاً / مأرب برس- خاص:
عدد القراءات 3897

أعلنت اللجنة الصحفية الخاصة بمتابعة قضية الطالب والصحفي وائل القباطي أنها ستتوقف عن الرد عن أي بيان قد يصدر من أي جهة في جامعة عدن, احتراما لسيادة القضاء الذي قالت إنه يعد الحكم والفيصل في ظل استمرار تعنت الجامعة وإصرارها على ممارسة الظلم الذي لم يتوقف عند القرار المجحف فحسب بل تجاوزه إلى السب والتشهير تارة والتهديد تارات أخرى بحق الطالب وائل وكل من يساند قضيته العادلة .

وقالت اللجنة أنها تثق ثقة عالية في نزاهة القضاء اليمني وقدرته على الانتصار للحق وتلقين العابثين الذي يحاولون التشويش عليه درسا قاسيا .

وتابعت "أن الهدف من البيانات والردود الهزيلة التي توزعها الجامعة على وسائل الإعلام (بأسماء مستعارة وأخرى مرغمة تحت طائلة الضغوط) إنما هي من أجل التشويش على سير التقاضي ومحاولة بائسة وأخيرة منها لحرف مسار القضية وكسب التعاطف بعدما أحست بالورطة التي نصبتها لنفسها والتي أضحت بفعلها وبفعل التفاعل الشعبي والرسمي مع قضية الطالب وائل تتخبط من دون وعي وإدراك", متسائلة: هل يمكن لصاحب عقل أن يتعاطف مع جلاد؟ .

وقالت: "كان الأحرى بجامعة عدن تنفيذ أوامر القضاء بتمكين الطالب من أدى الامتحانات بدلا من اللجوء إلى تلفيق التهم والتشهير بعنجهية وغرور تفتقد للكياسة واللباقة, مشيرة إلى أنها لن تتنازل عن حقها في ملاحقة من تناسوا عملهم الأكاديمي والتربوي النبيل ليتفرغوا متحسسين (ربطات العنق) إلى كتابة الردود والبيانات القادحة بالإساءات والبذاءات وتقديمهم للقضاء".
اكثر خبر قراءة طلابنا