آخر الاخبار

الحوثي يحاصر اليمنيين.. حملة “واسعة” لتسليط الضوء على انتهاكات الحوثيين وتقييد حرية الانتقال بمشاركة عربية ودولية بينها تركيا والصين .. استمرار فعاليات المؤتمر الطبي الأول.. مناقشة 14 بحثا محكما منها بحث حول الذكاء الاصطناعي واستخدامه في مجالات الطب تفاصيل سرية عن دعم طهران المسلح للحوثيين وعن القيادي الإيراني المسؤول عن النشاط العسكري الإيراني في اليمن وطرق تهريب المسيرات والصواريخ الى مليشيا الحوثي أسعار الصرف هذا المساء في صنعاء وعدن وفد أممي يزور عدن ورئيس الحكومة يكشف عن خطط لإدراج المدينة في قائمة التراث العالمي عاجل.. السعودية تعين أول سفير لها في سوريا عاجل ولأول مرة منذ شهور.. صافرات الإنذار تدوي في تل أبيب وصواريخ القسام تضرب في قلب إسرائيل القيادة المركزية الأمريكية: ''سلوك مشين ومتهور يقوم به الحوثيون'' مشوار العين الإماراتي قبل التتويج بلقب أبطال آسيا وماذا قال المدرب ورحيمي بعد المباراة؟ إعلان من الصليب الأحمر الدولي بشأن إطلاق سراح أكثر من 100 مختطف في صنعاء

(أسرار الليل) مجموعة قصصية عن سندباد للنشر

الإثنين 14 ديسمبر-كانون الأول 2009 الساعة 04 مساءً / مأرب برس- خاص:
عدد القراءات 5713

صدرت المجموعة القصصية (أسرار الليل) للكاتب إدوارد فيليبس عن مؤسسة سندباد للنشر والإعلام بالقاهرة ديسمبر 2009، وجاء الكتاب في 152 صفحة من القطع المتوسط، وصمم الغلاف الفنان أحمد طه.

وكان الكاتب الكبير يوسف الشارونى قد أكد في تقديمه للمجموعة أن الكاتب المبدع, حسب وصفه, إدوارد فيليبس جرجس متعدد المواهب، يكتب القصة القصيرة والرواية والمسرحية، وقد هاجر منذ سنوات بعيدة إلىأمريكا؛ لكنه لم ينقطع خلالها عن الوطن الأم، حيث يعيش نصف حياته بالقاهرة ونصفها الآخر هناك في بلاد المهجر يتابع هموم الوطن؛ فجاءت كتاباته الإبداعية والصحفية محملة برائحة الوطن، وتحمل الكثير من سمات الأدب الساخر.

وأضاف الشاروني أن الكاتب يعيش حياة مزدوجة بين مصر وأمريكا؛ ولهذا جاء إبداعه مزيجًا بعبق الشرق وأساطيره الخرافية وحداثة الغرب وتقدمه العلمي، محاولا أن يبدع من تلاقيهما، وهكذا نجد عالمه الإبداعي المتميز جدا؛ نتيجة لهذا العناق الفريد بين الشرق والغرب.

وأوضح الشاروني أن فيليبس يطرح في مجموعته القصصية (أسرار الليل) قضايا الإنسان مهما كانت عقيدته أو موطنه، أو حتى تاريخه الزمني، القديم منه أو الحديث، نجده ينحاز للإنسان البسيط في لقطات شديدة الإنسانية، من خلال مشاهد ذات تأثير فاعل في مسار شخوصها، ويرصد معاناتها بسرد جذاب آثر، ولغة شفيفة موحية؛ لتضعها في بؤرة الضوء كاشفة أفقها الإنساني الرحب.

إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة ثقافة