الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية
خبرني - قالت صحيفة وول ستريت جورنال، نقلا عن مسؤولين أمريكيين، إن الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن أصدر أمرا بالبدء الفعلي بسحب بعض القوات العسكرية والعتاد من منطقة الخليج، في وقت تتعرض فيه المملكة العربية السعودية لهجمات صاروخية وطائرات مسيرة من جهة اليمن والعراق.
وقالت الصحيفة في تقرير لها، إن جزءا من أوامر بايدن تمثل ببدء تحويل قطع عسكرية منها حاملة طائرات من منطقة الشرق الأوسط، لتلبية الاحتياجات بمناطق أخرى.
وبحسب الصحيفة فإن نقل العتاد والقوات يعني أن آلاف الجنود الأمريكيين قد يغادرون المنطقة بعمومها، مشيرة إلى أن "الخيارات المطروحة لمساعدة السعودية تشمل مبيعات أسلحة دفاعية وتبادل المعلومات الاستخبارية".
ومن ضمن إجراءات الانسحاب قالت الصحيفة، إنه تم سحب 3 بطاريات صواريخ باتريوت، إحداها من قاعدة الأمير سلطان الجوية في السعودية.
ولفتت الصحيفة إلى أن الخطوة تأتي في إطار إعادة تنظيم الوجود العسكري الأمريكي حول العالم، وتخفيف كلفة الانتشار.
كما نقلت عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن هناك دراسة لخفض المزيد من القوات والتواجد العسكري بالمنطقة.
وكشفت الصحيفة أن التحرك الأمريكي بسحب بعض العتاد وأنظمة الرادار المتطورة وبطاريات الدفاع "باتريوت"، لم يتم التبليغ العلني عنه من قبل.
وبحسب الصحيفة كان هناك حوالي 50 ألف جندي في المنطقة، بعد ذروة تواجد كان يبلغ حوالي 90 ألفًا في ذروة التوترات بين إدارة ترامب وإيران قبل حوالي عامين.
ورفض مسؤولو الدفاع الإدلاء بتفاصيل محددة بشأن التخفيضات في القدرات أو القوات العسكرية، كما لم يرد المسؤولون السعوديون على طلب التعليق على الخطط الأمريكية.