مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية قصة البروفيسور اليمني الكبير الذي قرر إحراق جميع مؤلفاته وعددها 40 كتابا.. والسبب مؤلم!
أيام قليلة ويغلق سوق الانتقالات الصيفية في إسبانيا أبوابه، وبالتحديد منتصف ليل 31 أغسطس/آب الجاري، وسعت جميع الأندية وعلى رأسها برشلونة لتدعيم صفوفها بعدد من اللاعبين المميزين استعداداً لخوض استحقاقات الموسم الجديد 2018-2019.
وتمكنت إدارة برشلونة، برئاسة "جوسيب ماريا بارتوميو"، في القيام بسوق انتقالات ناجح، وهو ما ظهر في 3 عوامل نستعرضها فيما يلي:
سد الثغرات
تمكن برشلونة من سد ثغرة قلب الدفاع التي كثيراً ما أزعجته بسبب إصابات "بيكيه" المتكررة وتقدم عمره وكذلك "فيرمالين"، فكان التعاقد مع "لينغليت".
كما عانى البرسا الموسم الفائت من إصابات "ديمبيلي" فقرر انتداب "مالكوم"، وضم "آرثر" كمعوض لرحيل الرسام "إنيستا"، وضم "فيدال" بديلا قويا لـ"بوسكيتش" و"باولينهو".
الإحلال والتجديد
حرصت إدارة برشلونة على النزول بمتوسط أعمار لاعبيه، من خلال التعاقد مع لاعبين أصحاب معدل أعمار صغير، ما عدا "فيدال"، وهو أمر كان ضروريًا للحد من الارتفاع الكبير في معدل أعمار لاعبيه الأساسيين، وبدأ عملية الإحلال والتجديد للفريق.
صفقات مميزة بسعر أقل
تمكنت إدارة برشلونة من إبرام صفقات ضم نجوم بسعر قليل غير متوقع، وكذلك بيع نجوم بمبالغ جيدة، وهو ما حدث في بيع "باولينهو"، وضم "مالكوم"، فما حدث هو وقف لحالة البذخ المبالغ فيه لدرجة الابتزاز والاستنزاف من قبل الأندية التي تتعامل مع البرسا سواء بيعًا أو شراءً، كما حدث في صفقة التعاقد مع "ديمبلي" صاحب الـ19 عاماً والذي كلف خزينة النادي 145 مليون يورو.
ربما هذا يعود لتغيير استراتيجية التعاقد، حيث اعتمد على عدم الدخول بشكل مباشر وفاضح في أي صفقة، مثلما كان يحدث من قبل، وهو أمر أدى لفشل هذه المفاوضات ووأدها.