الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
حصلت الباحثة الفلسطينية، الدكتورة ميسون إبراهيم، على جائزة أفضل ورقة بحثية في المؤتمر الدولي الخامس للمدن الذكية (SMART2016)، الذي عقد في مدينة فالنسيا (شرق إسبانيا).
وأوضحت الدكتورة إبراهيم في تصريحات صحفية لها، أنها درست في الورقة توجه العديد من المدن حول العالم للتحول نحو المدن الذكية المستدامة لمواجهة التطور الحضري السريع والتحديات المصاحبة له.وأشارت إلى أن معظم المدن حاليًا تواجه مشكلة الارتفاع الكبير في أعداد السكان، حيث بلغ التعداد الكلي للسكان في المدن نسبة 50 بالمئة من تعداد الكلي لسكان الدول، ومن المتوقع حسب احصائيات الأمم المتحدة، أن يصل إلى 70 بالمئة عام 2050.
وقدمت الباحثة في ورقتها منظورًا جديدًا لمفهوم التحول نحو المدن الذكية المستدامة وما يلازمها من الحاجة إلى خارطة طريق وإطار عمل لإنجاح هذا التحول. كما طرحت تعريفات جديدة لهذه المفاهيم تتلاءم مع رؤية وأهداف المدن الذكية المستدامة.
وكانت إبراهيم قد حصلت في وقت سابق على جائزة أفضل بوستر بحثي في المؤتمر الأوروبي الخامس عشر للحكومة الإلكترونية (ECEG 2015) عن مقترح خطة بحث لخارطة طريق التحول إلى المدن الذكية المستدامة، والذي عقد في جامعة بورتسميث في بريطانيا.
ويُشار إلى أن الدكتورة إبراهيم كانت قد أنجزت رسالة الدكتوراه بين جامعات في بريطانيا وبيروت، فيما حصلت على شهادة الماجستير من الجامعة الأردنية في عمان، وسجلت نتائج رسالتها براءة اختراع في الخارج، حيث نجحت في تطوير طريقة لاكتشاف المجرمين من خلال التعرف على صور رؤوسهم باستخدام تقنية "ايجن هيد".