دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
قال مسؤول رفيع المستوى في صندوق النقد الدولي أمس الأول أن الحكومة الإيرانية ستحتاج إلى تسريع وتيرة الإصلاحات الاقتصادية بما في ذلك خطط إصلاح نظامها المصرفي بالكامل، إذا قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الانسحاب من الاتفاق النووي الدولي الذي وقعته إيران مع القوى الدولية في 2015 .
وقال جهاد أزعور، مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في «صندوق النقد الدولي» في مقابلة مع وكالة (بلومبرغ) للأنباء الاقتصادية ان «احتمال انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي سيزيد حالة الغموض، وحالة الغموض ستتطلب بعض الإجراءات لضمان استقرار السوق». ومؤخرا أضافت التكهنات بانسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي ضغوطا متزايدة على الاقتصاد الإيراني، مما أدى إلى تراجع سعر الريال الإيراني إلى مستويات قياسية.
وحسب أزعور، فإن صناع السياسة في إيران يحتاجون إلى حل مشكلات النظام المصرفي في البلاد، والذي يفرض صعوبات على قروض الشركات الصغيرة والمتوسطة. ويحث الصندوق السلطات الإيرانية باستمرار على إعادة رسملة وهيكلة البنوك الإيرانية.
وكان أزعور قد قال في وقت سابق ان قرار إيران الشهر الماضي بتوحيد سعر صرف العملة في السوقين الرسمية والحرة لدعم الريال «خطوة في الاتجاه الصحيح».
وفقد الريال نصف قيمته تقريبا منذ سبتمبر/أيلول لأسباب من بينها المخاوف من خروج أمريكا من الاتفاق النووي.
وقالت السلطات الإيرانية الشهر الماضي أنها توحد سعر الصرف الرسمي للريال وسعره في السوق الحرة لصالح سعر موحد عند 42 ألف ريال مقابل الدولار الأمريكي. ويرى أزعور ان هذا التوحيد «يساعد في القضاء على التشوه ويحسن تنافسية الاقتصاد».