بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
قالت مصادر دبلوماسية في الرياض، إن اتصالات جرت مؤخرا بين دول التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن قد تؤدي إلى عقد اجتماع مشترك لوزراء خارجية ورؤساء الأركان في هذه الدول في الرياض الأسبوع المقبل.
وسيهدف الاجتماع إلى البحث في تداعيات تقرير للأمم المتحدة يحمل التحالف الذي تقوده السعودية مسؤولية مقتل وإصابة 683 طفلا في اليمن.
وأشارت المصادر إلى أن الاجتماع، في حال انعقاده، سيضع خطة مشتركة للتحرك على الصعيدين الدبلوماسي والعسكري.
وأوضحت أن «الخطة تهدف إلى إيضاح حقيقة موقف دول التحالف والتركيز على أهمية إضفاء صدقية كاملة على التقارير الدولية بحيث تكون مستندة إلى مصادر موثوقة، إلى جانب تشديد الرقابة على العمليات العسكرية خاصة الخروقات التي كثيرا ما يلجأ إليها المتمردون الحوثيون وقوات الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح».
وخلال الشهر الجاري، سلم أمين عام الأمم المتحدة، «أنطونيو غوتيريش»، تقريره السنوي حول الدول والجماعات «المُنتهِكة لحقوق الأطفال» إلى مجلس الأمن.
وكشف التقرير السنوي الذي يتناول أوضاع الأطفال في الصراعات المسلحة، عن إدراج اسم التحالف العربي بقيادة السعودية، الذي يقود معارك ضد الحوثيين باليمن.
كما تضمن التقرير «الحوثيين وقوات الحكومة اليمنية والمجموعات المسلحة الموالية لها»، إضافة إلى «تنظيم القاعدة» في شبه الجزيرة العربية.
وحمل التقرير، قوات التحالف، مسؤولية مصرع 683 طفلا في غاراتها الجوية في اليمن، العام الماضي.
وتقود السعودية تحالفا عسكريا عربيا منذ مارس/آذار من عام 2015 ضد «الحوثيين» وأنصار «صالح»، لدعم القوات الموالية للرئيس «عبدربه منصور هادي».