رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50%
أعلنت الإمارات، مساء الثلاثاء، مصرع اثنين من طياريها جراء تحطم مروحيتهم في اليمن.
وذكرت وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية (وام) الرسمية أن الرائد طيار «علي سعيد سيف المسماري» والملازم أول طيار «بدر يحيى محمد المراشدة» لقيا مصرعهما «إثر سقوط طائرتهما نتيجة خلل فني أثناء أداء مهمتهما ضمن عمليات قوات التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية للوقوف مع الشرعية في اليمن».
ولم تقدم «وام» أية تفاصيل أخرى بشأن الحادث.
وتعد هذه هي الكارثة الجوية الخامسة للإمارات باليمن خلال مشاركتها في عمليات التحالف العربي؛ ما أسفر إجمالا عن مصرع 12 عسكريا إماراتيا.
وكانت الكارثة الأولي بتاريخ 14 مارس/آذار 2016؛ إذ تحطمت مقاتلة إماراتية من نوع «ميراج» في عدن، جنوبي اليمن، ما أودى بحياة طيارين اثنين من قواتها الجوية.
والثانية بتاريخ 12 يونيو/حزيران 2016؛ حيث تحطمت مروحية إماراتية قبالة سواحل مدينة المخا، جنوب غربي اليمن؛ ما أودى بحياة طاقمها لمكون من الطيار ومساعده.
والثالثة بتاريخ 13 يونيو/حزيران 2016؛ عندما تحطمت مروحية إماراتية في محافظة عدن، جنوبي عسكرية، ما أسفر عن مصرع طاقمها المكون من الطيار ومساعده.
أما الرابعة فكانت بتاريخ 11 أغسطس/آب الماضي، وآنذاك تحطمت مروحية إماراتية بمحافظة شبوة، شرقي اليمن، ما أدى لمصرع 4 عسكريين إماراتيين.
وتعتبر الإمارات، ثاني أكبر دولة من حيث المشاركة بقوات جوية في عملية «عاصفة الحزم» التي بدأت في 26 مارس/آذار 2015، وتحولت إلى عملية «إعادة الأمل» في 22 أبريل/نيسان من العام نفسه.
وتشارك أبوظبي في العملية بـ30 مقاتلة، كثاني أكبر قوات جوية في التحالف، بعد السعودية التي تشارك بـ100 مقاتلة، فيما لم تعلن عن عدد قواتها البرية المشاركة.