بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أعلنت الإمارات، مساء الثلاثاء، مصرع اثنين من طياريها جراء تحطم مروحيتهم في اليمن.
وذكرت وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية (وام) الرسمية أن الرائد طيار «علي سعيد سيف المسماري» والملازم أول طيار «بدر يحيى محمد المراشدة» لقيا مصرعهما «إثر سقوط طائرتهما نتيجة خلل فني أثناء أداء مهمتهما ضمن عمليات قوات التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية للوقوف مع الشرعية في اليمن».
ولم تقدم «وام» أية تفاصيل أخرى بشأن الحادث.
وتعد هذه هي الكارثة الجوية الخامسة للإمارات باليمن خلال مشاركتها في عمليات التحالف العربي؛ ما أسفر إجمالا عن مصرع 12 عسكريا إماراتيا.
وكانت الكارثة الأولي بتاريخ 14 مارس/آذار 2016؛ إذ تحطمت مقاتلة إماراتية من نوع «ميراج» في عدن، جنوبي اليمن، ما أودى بحياة طيارين اثنين من قواتها الجوية.
والثانية بتاريخ 12 يونيو/حزيران 2016؛ حيث تحطمت مروحية إماراتية قبالة سواحل مدينة المخا، جنوب غربي اليمن؛ ما أودى بحياة طاقمها لمكون من الطيار ومساعده.
والثالثة بتاريخ 13 يونيو/حزيران 2016؛ عندما تحطمت مروحية إماراتية في محافظة عدن، جنوبي عسكرية، ما أسفر عن مصرع طاقمها المكون من الطيار ومساعده.
أما الرابعة فكانت بتاريخ 11 أغسطس/آب الماضي، وآنذاك تحطمت مروحية إماراتية بمحافظة شبوة، شرقي اليمن، ما أدى لمصرع 4 عسكريين إماراتيين.
وتعتبر الإمارات، ثاني أكبر دولة من حيث المشاركة بقوات جوية في عملية «عاصفة الحزم» التي بدأت في 26 مارس/آذار 2015، وتحولت إلى عملية «إعادة الأمل» في 22 أبريل/نيسان من العام نفسه.
وتشارك أبوظبي في العملية بـ30 مقاتلة، كثاني أكبر قوات جوية في التحالف، بعد السعودية التي تشارك بـ100 مقاتلة، فيما لم تعلن عن عدد قواتها البرية المشاركة.