مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
قال أعضاء صندوق النقد الدولي إن الاقتصاد العالمي يتحسن لكنهم أقروا أيضا بأن المصاعب لم تنته بعد في ظل استمرار معدل التضخم المنخفض والنمو الضعيف المتوقع والتعافي غير المتكافئ الأمر الذي ألقى بظلاله على تقديرات النمو.
ومع انحسار خيارات البنوك المركزية وسعي البعض للتخارج من إجراءات التحفيز التي يلجأ إليها في أوقات الأزمات، جدد صندوق النقد الدعوة لتبني سياسة مالية وإصلاحات هيكلية لتحمل مزيد من العبء في دعم التعافي بعد تجاوز أسوأ أيام العاصفة الاقتصادية.
في حين قالت مديرة صندوق النقد كريستين لاغارد للصحفيين "الإصلاحات الهيكلية التي يصعب تنفيذها في الأوقات العصيبة تكون أيسر كثيراً في أوقات أفضل لأن التوقعات أقوى".
وقال بيان للجنة المالية والنقدية الدولية التابعة للصندوق إن تحسن الاقتصاد العالمي وزيادة الاستثمار والتجارة والإنتاج الصناعي يحسن التوقعات.
لكن بيان اللجنة حذر من ركون واضعي السياسات لمشاعر الرضا عن الذات وقال إن "التعافي لم يكتمل بعد" وإن معدلات التضخم دون المستهدف والنمو المتوقع ضعيف في العديد من الدول.
وحذر عدد من المسؤولين الماليين الذين شاركوا في اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولي من أنه رغم تحسن اقتصادات العديد من الدول فإن البعض قد تخلفوا عن الركب.
وألقت التوترات التجارية بظلالها على حالة التفاؤل بشأن النمو العالمي والذي تبدت آثاره بالكامل على المحادثات الصعبة لتجديد اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (نافتا) التي انعقدت بالتزامن مع اجتماعات الخريف لصندوق النقد الدولي.
ولم يرد ذكر التجارة في البيان لكن لاغارد سعت لبث قدر من التفاؤل قائلة إن تجديد اتفاقات التجارة القائمة منذ فترة طويلة في مواجهة التغيرات العالمية "أمر مشروع تماما".
وقالت حين سئلت عن محادثات نافتا "التجارة محرك قوي للنمو والتجديد والمنافسة والإنتاجية، ويمكن أن تكون مفيدة لجميع الأطراف التي تشارك في هذه المفاوضات إذا نفذت بشكل جيد وهو المأمول".