الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول صحيفة أمريكية تكشف :هكذا إستعدت إيران للضربة الإسرائيلية المرتقبة الصين تحذر واشنطن من فتح تحقيق يستهدف صناعاتها
قد يكون موقع تويتر هو الأداة التي اختارها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتواصل، لكن تغريدة للرئيس السابق باراك أوباما أصبحت الأكثر حصدا للإعجاب في تاريخ الموقع.
واقتبس أوباما في تلك التغريدة، التي كانت الأولى ضمن سلسلة من ثلاث تغريدات، جملة للزعيم الجنوب أفريقي الراحل نيلسون مانديلا مرفقة بصورة لأوباما وهو يبتسم لمجموعة من الأطفال ينتمون لعرقيات مختلفة.
وحصدت التغريدة ما يقرب من ثلاثة ملايين علامة إعجاب منذ نشرها في 13 أغسطس/آب الجاري بعد الهجوم الذي وقع في مدينة شارلوتسفيل بولاية فيرجينيا الأمريكية.
وقال مسؤولون في موقع تويتر لبى بى سى إن التغريدة أصبحت الأكثر حصدا للإعجاب في تاريخ الموقع في حوالي الساعة 01:07 بتوقيت غرينتش.
وتفوقت تغريدة أوباما على تغريدة المغنية الأمريكية آريانا غراندي التي أعربت فيها عن تعازيها بعد الهجوم الإرهابي الذي وقع في مانشستر في مايو/آيار الماضي.
"علموا الحب"
وفي هذه التغريدات الثلاثة، اقتبس أوباما فقرة من السيرة الذاتية لمانديلا التي تحمل عنوان "المسيرة الطويلة إلى الحرية".
ونشر أوباما الجملة التي اقتبسها من مانديلا والتي تقول: "لا يولد أحد يكره شخصا آخر بسبب لون بشرته أو خلفيته أو دينه".
وأضاف: "يتعلم الناس الكراهية، وإذا كان يمكنهم أن يتعلموا الكراهية، فيمكنهم أن يعلموا الحب، لأن الحب يأتي بشكل طبيعي إلى قلب الإنسان أكثر من العكس".
وتُظهر الصورة أوباما في عام 2011 أثناء زيارته لأحد مراكز الرعاية في بيثيسدا بولاية ماريلاند.
والتقط الصورة مصور البيت الأبيض آنذاك بيت سوزا.
ومنذ فوز الرئيس ترامب في انتخابات الرئاسة، ينشر سوزا صورا على موقع إنستغرام يسلط من خلالها الضوء على النهج الذي كانت يتبعه أوباما في الرئاسة مقارنة بترامب.