ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟
شهد ميناء المعلا بمحافظة عدن جنوبي اليمن، صباح اليوم الخميس، توتر أمني بين قوات الحماية الرئاسية، وحماية ميناء المعلا .
وقالت مصادر في السلطة المحلية بالمحافظة، إن التوتر الأمني جاء عقب وصول سفينة الإغاثة التركية إلى الميناء.
وأضافت إن قوات حماية الميناء " قوات أمن " أفشلت تسلم السلطة المحلية ورئيس لجنة الإغاثة "عبدالرقيب فتح" سفينة الإغاثة التركية ونشرت مسلحين لها بالقرب من المطار.
وأشارت إلى ان قوات الحماية الرئاسية، تدخلت من أجل إدخال الوفد الإغاثي التركي إلى مدينة عدن وسط تحليق مكثف لطيران التحالف العربي الحربي.
وقال مصدر حكومي في مدينة عدن، العاصمة المؤقتةإن توتراً أمنياً يشهده ميناء المعلا، بعد وصول قوات من الحماية الرئاسية والأمن، بالتزامن مع وصول سفينة تركية، اليوم الخميس.
وانتشرت قوات الحماية الرئاسية في الميناء، بعد مشادات مع قوات الأمن.
مصادر اخرى قالت إن قوات الحزام الأمني -تشكيل عسكري لا يخضع للدولة -ومقنعين، انتشروا حول المطار بحي عبود بمديرية خور مكسر إثر التوتر الأمني الحاصل في الميناء.
وكانت سفينة الأغاثة التركية، قد أبحرت من ميناء إسكندرون جنوبي تركيا، إلى اليمن، في إطار حملة أطلقها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بالتعاون مع إدارة الكوارث والطوارئ، ومنظمة الهلال الأحمر التركيتين.
وقال نائب رئيس الوزراء التركي، ويسي قايناق، خلال حفل لوداع السفينة، إن "تركيا تمد يدها دومًا للمظلومين وستبقى
وتحمل السفينة على متنها 10 آلاف طن من الدقيق؛ قدمها مكتب المحصولات الزراعية (حكومي)، ومستشفيين ميدانيين من وزارة الصحة، و100 كرسي متحرك من "وكالة التعاون والتنسيق" (تيكا)، التابعة لرئاسة الوزراء التركية، فضلًا عن مواد إغاثية من الهلال الأحمر التركي.