الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
أعلن المتحدث باسم القضاء الإيراني غلام حسين محسني إيجائي، الأحد 16 يوليو/تموز 2017، أن شقيق الرئيس الإيراني حسن روحاني ومستشاره الخاص أوقف بتهمة ارتكاب جنح "مالية".
وقال محسني إيجائي في مؤتمر صحفي، إن حسين فريدون "استجوب مراراً إضافة إلى أشخاص مرتبطين به. تم تحديد كفالة، ولكن بما أنه لم يدفعها تم نقله إلى السجن".
وأوضح أن التُّهم الموجهة إلى شقيق الرئيس تتصل بجنح "مالية". وأضاف: "إذا سدَّد الكفالة فسيتم الإفراج عنه، لكن القضية ستواصل مسارها"، مؤكداً أنه "تم توقيف آخرين".
وورد اسم شقيق الرئيس منذ أكثر من عام في قضايا فساد عدة، وخصوصاً في جنح مصرفية.
وقبل عام، أكد رئيس التفتيش العام ناصر سراج، أن فريدون "مارس ضغوطاً" لتعيين علي صدقي، أحد المقربين منه على رأس مصرف "رفاه"، علماً أن الأخير متهم بـ"تجاوزات مالية" عدة. واستُبعد صدقي لاحقاً من إدارة المصرف.
وذُكر اسم فريدون في ملف آخر يتصل ببنك "ملت" الإيراني، ومديره الذي أوقفته استخبارات الحرس الثوري لضلوعه في "قضية فساد مصرفي كبرى"، وفق ما ذكرت وكالة تسنيم للأنباء المرتبطة بالمحافظين.
وكان المحافظون طالبوا مراراً بتوقيف حسين فريدون بتهم فساد.
وشهدت الأشهر الأخيرة تبادل انتقادات حادة بين الرئيس روحاني ومسؤولي السلطة القضائية، التي يهيمن عليها المحافظون.