سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة
حذرت الأمم المتحدة، من أن قطاع غزة سيصبح "أكثر عزلة وأكثر بؤسًا وسيزداد خطر التصعيد المتجدد والمدمر".
جاء ذلك في تقرير لفريق الأمم المتحدة القطري في الأراضي الفلسطينية المحتلة، اليوم الثلاثاء، حول الوضع الاجتماعي والاقتصادي لقطاع غزة، بمناسبة مرور 10 سنوات على سيطرة حركة "حماس" على القطاع.
كما دعت الأمم المتحدة إسرائيل والمجتمع الدولي إلى "اتخاذ إجراءات عاجلة نحو المزيد من استثمارات التنمية المستدامة، وتنشيط القطاعات الإنتاجية في قطاع غزة".
وطالبت كذلك باحترام حقوق الإنسان (الفلسطيني) وتحسين حرية التنقل للأفراد والسلع من وإلى القطاع.
وقال روبرت بايبر، منسق الأمم المتحدة للمساعدات الإنسانية والأنشطة الإنمائية، في التقرير، إن فريقاً من الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية قام، أمس الإثنين، بزيارة ميدانية إلى غزة.
وأوضح أن الزيارة كانت برفقة 9 دبلوماسيين من تركيا، استراليا، كندا، الاتحاد الأوروبي، ألمانيا، والمملكة المتحدة ليشهدوا مباشرة "الأثر التراكمي لعشر سنوات من والإغلاق والانقسام الداخلي".
ويتناول التقرير، الذي اطلعت عليه الأناضول، بعض المؤشرات الرئيسة للتنمية في غزة، والتي تظهر تدهور المؤشرات الاقتصادية بشكل أسرع.
وحذر التقرير من أنه سيتم استنفاد مصدر المياه الوحيد (المياه الجوفية) في غزة بحلول عام 2020، ما لم تتخذ إجراءات فورية.
وكذلك حذر من التدهور الحاد في إمدادات الكهرباء، التي انخفضت إلى 90 ميغاواط في الأيام الأخيرة (مقابل طلب يفوق 450 ميغاواط).
وبدأت إسرائيل في 19 يونيو/حزيران الماضي في تخفيض إمداداتها من الكهرباء إلى غزة، على نحو متدرج، بناء على طلب من السلطة الفلسطينية، التي تدفع ثمن التيار الكهربائي المباع للقطاع.
وسبق للرئيس الفلسطيني محمود عباس أن أعلن أنه بصدد تنفيذ "خطوات غير مسبوقة"، بغرض إجبار حركة حماس على إنهاء الانقسام، وتسليم إدارة قطاع غزة لحكومة التوافق الفلسطينية.
وأوضح روبرت بايبر أن التقرير يستعرض أيضا الوضع الاجتماعي والاقتصادي لقطاع غزة، بعد عقد من سيطرة حماس على غزة، وإغلاق إسرائيل الصارم للمعابر، والفصل الإداري بين غزة والضفة الغربية.
كما يسلط التقرير الضوء على الندوب الاجتماعية والنفسية الطويلة الأجل، التي خلفها الحصار والقيود المفروضة علي الفلسطينيين في القطاع، ما يؤثر بالسلب علي الوصول إلى الخدمات الأساسية.
وتفرض إسرائيل حصارًا بريًا بحريًا وجويًا على قطاع غزة منذ عام 2007، ما تسبب في معاناة شديدة لسكان غزة البالغ عددهم نحو مليوني نسمة.