وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال تحديات متزايدة تواجه الاقتصاد الأمريكي ويسجل أداء ضعيفا في الربع الأول الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين
أكد محافظ الجوف السابق محمد سالم بن عبود، انسحاب قوات المقاومة بالكامل من المحافظة بعد سقوطها في أيدي ميليشيات جماعة الحوثي والتي أقدمت على هدم منازل عدد من الأهالي وفي مقدمتهم منزل الشيخ خالد بن هضبان والشيخ خالد حدرة بالإضافة إلى هدم مقر حزب التجمع الوطني للاصلاح ومقر دار القرآن في المحافظة.
وأشار بن عبود إلى أنه وبانسحاب قوات المقاومة من محافظة الجوف تكون المحافظة قد سقطت بالكامل في يد الحوثيين، الذين قاموا باستمالة زعماء القبائل للحصول على ولائهم مقابل المال، باستثناء بعض المشايخ منهم الذي لايزال مؤيدا للشرعية الوطنية وفي مقدمتهم الشيخ حمود بن أمين بن علي العكيمي والشيخ علي بن صالح الشقير، وهما من مشايخ قبيلة «دهم».
مضيفا بأن الحوثيين استطاعوا الاسيتلاء على آخر مديريات المحافظة بعد سيطرتهم على مديرية «الحزم» ومديرية «خب والشعب»، وهو ما دفع المقاومين للانسحاب والتجمع في معسكر «لبنات» والذي سقط مؤخرا في يد الميليشيات الحوثية.
واستطرد بن عبود: «أصبح تمركز المقاومة الشعبية في محافظة مأرب المجاورة لمحافظة الجوف، حيث يتم تدريب وتجهيز المقاومين بمختلف اوجه الاسناد لمواجهة الحوثيين الذين استولوا على الكثير من العتاد العسكري الموجود في معسكر الخنجر والذي كان تابعا للجيش قبل سقوط المحافظة».