أميركا تعلن سحب قواتها العسكرية من ثاني دولة بعد النيجر واشتطن تكشف عن إصابة ناقلة نفط بريطانية بهجوم حوثي في البحر الأحمر الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري بالتعاون مع دولة العربية الكشف عن تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد والأكبر في في العالم وبميزانية ضخمة الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟
كشف أحد مستشاري الرئيس عبدربه منصور هادي لـ"العربي الجديد"، أنّ "المحادثات في مسقط بين واشنطن وطهران، بحضور وفد عن الحوثيين، توصلت إلى قبول الحوثيين بتنفيذ قرار مجلس الأمن"، مؤكداً "وجود هدنة لمدة شهر كامل، ستجري خلالها مفاوضات سياسية بين كافة القوى السياسية اليمنية بمن فيها جماعة الحوثي".
واعتبر المستشار الذي يقيم في العاصة السعودية الرياض، أنّ "المفاوضات الأولية التي يبذلها المبعوث الخاص للأمم المتحدة، إسماعيل ولد الشيخ، أسست لوضع حل لإنهاء الانقلاب الذي قامت بها جماعة الحوثي، بالتحالف مع وحدات الجيش المتمرد والموالي للرئيس المخلوع، علي عبدالله صالح، أفرزت مناخاً سياسياً ملائماً للانتقال إلى محادثاتٍ سياسية في جنيف"، متوقعاً "عقد محادثات جنيف، خلال النصف الأول من يونيو/ حزيران الجاري".
كما اعتبر المصدر أن "نتائج محادثات مسقط المنتظر الإعلان عنها بشكل رسمي، فور انتهاء الأطراف من الاتفاق
كذلك، أشار إلى أن "ملامح الحلول التي تهدف المفاوضات التمهيدية إلى تحقيقها، خلال فترة الهدنة، تتمثل في عودة الحكومة اليمنية إلى ممارسة مهامها من الأراضي اليمنية، وبسط سيادة الدولة على كل الأراضي اليمنية، وتسليم تحالف الانقلاب أنواع الأسلحة كافة، والانسحاب من المدن اليمنية كافة، والاعتراف بشرعية حكومة هادي".
وذكر بأن "دول مجلس التعاون الخليجي وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية التي تقود التحالف العربي الداعم للحكومة اليمنية، أبدت استعدادها لمباركة المفاوضات التمهيدية، ودعم أي اتفاق يفضي إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي".