تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي
قال مصدر دبلوماسي غربي متابع لتطور تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية، الذي ينشط بشكل أساسي في اليمن، إن الصراع الطائفي بين السنة والحوثيين الشيعة أدى إلى ارتفاع كبير في قدرة التجنيد لديه، مؤكدا أن التنظيم الذي أعلن مسؤوليته عن هجوم باريس يعد لإنتاج الجيل الثاني من مصنعي المتفجرات .
وذكر المصدر الذي تحدث لـ cnn مشترطا عدم ذكر اسمه، أن الصراع الداخلي المستمر منذ سنوات وبأشكال مختلفة ساعد على إضعاف الدولة المركزية باليمن، إلى جانب تقدم جماعة الحوثي إلى صنعاء والسيطرة عليها وهي جماعة شيعية، وأدى ذلك إلى استنفار قوى سنية ضدها، بينها تنظيم القاعدة.
وتابع الدبلوماسي بالقول إن الصراع الطويل في الشرق الأوسط بين السنة والشيعة أفاد تنظيم القاعدة في تجنيد المزيد من العناصر مضيفا: "زيادة أعداد المتطوعين في صفوف التنظيم أدى إلى تراجع الضغط على القاعدة واستنزاف قدراتها في الداخل اليمني وتمكن المزيد من العناصر من التركيز على تنفيذ عمليات خارجية مثل الهجوم في باريس ."
وتابع الدبلوماسي بالقول إن التنظيم يعد الجيل الثاني من مصنعي المتفجرات بعدما تميز الجيل الأول بإعداد القنابل التي يصعب رصدها واستخدمها في محاولات لتفجير طائرات وهذا يتطلب جلب الأجانب من الخارج إلى اليمن لتدريبهم عليها ونشر وصفاتهم السرية لقنابل لا تحتوي على معادن، ولا يمكن بالتالي اكتشافها بأجهزة المسح التقليدية