مسؤول عربي يحذر من تحديات الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي أمام العرب والعالم دورة متقدمة في الأمن الرقمي لـ15 صحفية ومدافعة عن حقوق الإنسان بمأرب تقيمها منظمة صدى فورين بوليسي الأمريكية: هل تعاقب واشنطن قوات الدعم السريع السودانية؟ تحذير عاجل من مركز الإنذار المبكر من الكوارث للمواطنين في عدة محافظات يمنية صنعاء.. الحوثيون يمنعون شقيق الشيخ الزنداني من استقبال المعزين تركيا أول دولة أوروبية تطلق نظام تأشيرة للرحّل الرقميين .. ما شروطها؟ تعرف على 5 مزايا لم تكن تعرفها و مخفية في تطبيق الكاميرا في آيفون وكيفية استخدامها رؤية السعودية 2030 مرتبطة بالبيانات والذكاء الاصطناعي ..تفاصيل صلاح خارج تشكيلة ليفربول ونادي سعودي مهتم.. هل هي بداية النهاية؟ تعرف على 10مدن الأكثر اكتظاظاً بالمليارديرات
قال رئيس الجمهورية السابق علي عبدالله صالح: إن السؤال عن مستقبل اليمن يجب أن يُطرح على القيادات الحالية لليمن، موضحاً "أنا فعل ماض".
وردا على سؤال لـ"لأهرام الإنجليزية" في حوار نشرته بالقاهرة، الخميس، حول تقييمه للوضع الحالي الذي تمر به اليمن، قال الرئيس السابق رئيس المؤتمر الشعبي العام علي عبدالله صالح: "إذا كنت تريد جوابي على هذا السؤال هو: أتمنى لليمن واليمنيين الأمن والسلام والاستقرار والتقدم والحفاظ على كل ما تم إنجازه، مع إضافة إنجازات جديدة. هذا هو رأيي".
واكد صالح حل الازمات التي تمر بها #اليمن في يد اصحاب القرار وان المؤتمر الشعبي العام يعمل بكل ما يستطيع من اجل التهدئة والتعاون مع الدولة وقال : أنا موقعى فى تنظيم سياسى اسمه المؤتمر الشعبى العام يساعد ويهدئ الشارع ويهدئ الأنفس ويدعو إلى الهدوء مع الدولة والتعاون مع الحكومة رغم أن الدولة لم تطلب منا لكن نحن نؤدى واجبنا نحو شعبنا والذى هو التهدئة، ومساعدة الأجهزة السياسية والعسكرية والأمنية على تجاوز هذه الأزمة، لكن نخرج من أزمة فنجد أنفسنا فى أزمة أخرى، هذا للأسف الشديد.
واعترف صالح بانه كان يتعامل مع الاخوان ويتحالف معهم حتى تامروا على قتله وقال: أنا كنت أتعامل معهم، بل ومتحالف معهم، حتى تآمروا على قتلى.
لكنه في المقابل اعتبر ان الشمعة المضيئة هي ما حدث في مصر وقال : أنا أعتقد الربيع العربى سىء ومدعوم صهيونيًا، لكن الشمعه المضيئة هى وجود الأخ الرئيس عبد الفتاح السيسي على هرم السلطة فى مصر وإقصاء حركة الإخوان لأن الإخوان كانت قوى ظلامية وقوى رجعية.
وأضاف: "الجميع يأمل بأن تتحسن الأمور، أمل الناس بأن التغيير في عام 2011 من شأنه أن يحقق شيئاً أفضل من ما هو موجود... اليوم، يأملون في الحفاظ على ما تم تحقيقه في الماضي وقبل عام 2011".