آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

بالفيديو: (لا امرأة...لا قيادة) أغنية جديدة للسعوديات فقط

الأربعاء 30 أكتوبر-تشرين الأول 2013 الساعة 04 مساءً / مأرب برس - صنعاء
عدد القراءات 5271

في الأسبوع الماضي تحدت مجموعة من النساء السعوديات قرار حظر النساء من قيادة السيارات في المملكة العربية السعودية، وقمن بقيادة سياراتهن بل وبنشر لقطات فيديو على موقع يوتيوب لأنفسهن خلف عجلات القيادة.

لكن الفيديو الذي لاقي انتشارا واسعا على شبكات التواصل الإجتماعي كان لناشط وفنان سعودي، يدعى هشام فقيه، يتحدى القرار بطريقة خاصة.

ظهر الناشط فقيه، البالغ من العمر 26 عاما، في فيديو ساخر وهو يغني بالانجليزية "لا امرأة... لا قيادة"، وهي مستوحاة من أغنية "لا إمرأة لا بكاء" للفنان الجاميكي الأصل بوب مارلي. فغير فقيه ومجموعة من العاملين في شركة تلفاز 11 كلمات الأغنية، وإن احتفظوا باللحن، لتركز على قضية قيادة السيارات وقاموا بإخراجها بشكل كوميدي أملا في أن تلقى رواجا على الإنترنت.

وبعد أقل من يومين من نشر الفيديو على موقع يوتيوب تجاوز عدد مشاهديه ثلاثة ملايين شخص. ويعد الفيديو هو الأكثر مشاهدة في المملكة العربية السعودية وغيرها من الدول العربية فضلا عن انتشاره حول العالم من جنوب أفريقيا إلى الدنمارك وكندا.

ووصف فقيه سرعة انتشار الفيديو بأنه "ضرب من الجنون" . وفي حديث لبي بي سي يقول فقيه " حتى الآن لا أستطيع أن أصدق ما حدث".

 
 
إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة السلطة الرابعة