آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
قال المعارض العراقي البارز صاحب قناة الزوراء العراقية" انه قد توقف عن اصدار جريدة مناوئة للحكومة المدعومة من الولايات المتحدة بسبب استحالة توزيعها في العراق.
وكانت الحكومة السورية التي تتعرض لضغوط امريكية بسبب دعمها وايوائها لعدد من المعارضين العراقيين قد سمحت لسنين باصدار صحيفة (الاتجاه الاخر) الاسبوعية من دمشق والتي ينشرها النائب العراقي مشعان الجبوري.
ونفى الجبوري الذي يملك ايضا قناة فضائية اسمها (الزوراء) ان يكون قد تعرض لضغوط من الحكومة السورية اجبرته على ايقاف اصدار الصحيفة التي كانت باعت 60 الف نسخة في اوجها.
وقال الجبوري المقيم في دمشق "منعت الحكومة توزيع الاتجاه الاخر في بغداد وفي الجنوب هددت الميليشيات الطائفية من يوزعها بالقتل وفي الشمال فعلت القاعدة نفس الشيء فاضطررنا لاغلاق الصحيفة لان رسالتنا الاساسية موجهة إلى الداخل العراقي."
وتصدر الصفحة الاولى للعدد الاخير من الصحيفة شريط اسود ورسالة من الجبوري بعنوان "استراحة محارب.. مع الاعتذار من جميع القراء".
وقال الجبوري المطلوب في العراق بتهم فساد مالي ينكرها بشدة انه سيستمر بنشر رسالته المناوئة للاحتلال الامريكي من خلال قناته الفضائية الزوراء والتي اغلقتها الحكومة العراقية ولكنها لا تزال تبث من خارج العراق.
واضاف "سيتحول كل طاقم التحرير في الجريدة إلى العمل في الزوراء مما سيساعد على اغناء برامجها."
وكان الجبوري احد قادة المعارضة العراقية لصدام حسين وعاد إلى العراق بعد الغزو الامريكي الا انه اختلف مع الحكومة واتهمها باثارة النعرات الطائفية في العراق وفقدانها للشرعية