دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
أقامت جمعية الحكمة اليمانية الخيرية فرع تعز الحفل الختامي التكريمي لتخرج الدفعة الأولى من حافظات كتاب الله عز وجل لعام 1433هجرية من مدرسة أبو موسى الأشعري لتحفيظ القرآن الكريم ومحوا الامية بمنطقة حوراء الظهار بمديرية سامع.
الشيخ هزاع مجاهد السامعي أحد المغتربين الداعمين لمدرسة التحفيظ اعتبر في كلمته أن دعم حفظة القرآن الكريم هو نوع من أنواع الجهاد الخيرية للأمة لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول "خيركم من تعلم القرآن وعلمه " وحث الشباب إلى التوجه إلى حفظ كتاب الله كي يكون سبيل النجاح لهم في الدنيا والآخرة وأضاف أن النجاح الحقيقي ليس في الدنيا وإنما هو في الآخرة عندما ينجح الإنسان برضي الله عز وجل الذي يدخله الجنة بفضل حفظه للقرآن وعمله بتعاليم القرآن ودعا الجميع إلى الدفع بأبنائه للالتحاق بحلقات تحفيظ القرآن الكريم ودعم تلك الحلقات.
أما الشيخ أحمد الشميري مدير جمعية الحكمة فرع تعز والذي هنأ في كلمته الطلاب والطالبات الخريجين وأشاد بالدور الريادي بالمعلمين والمعلمات الذين بذلوا جهودا جبارة في تلقين الطلاب والطالبات وتحفيظهم القرآن الكريم ووعد بالمزيد من الدعم لحفاظ وحفظه القرآن الكريم ولحلقات التحفيظ بالمناطق والعزل من أجل نشر الخير والفضيلة في كل قرية من قرى اليمن وشكر القائمين على إدارة مدرسة التحفيظ وثمن جهودهم في خدمة كتاب الله تعالى.
من جانبه تطرق رئيس مؤسسة فجر الأمل الخيرية بتعز بليغ التميمي إلى فضائل حفظ القرآن الكريم وأثره في المجتمع وأضاف كم هو جميل أن تتزين قرانا ومناطقنا بمثل هذه الصروح التعليمية لحفظ القرآن الكريم وما هو أجمل هو أن نتمثل تعاليم القرآن وأخلاقه ومعانيه في حياتنا اليومية وحث على ترجمة معاني القرآن إلى محبة وإخوة وتسامح وصفاء داعيا إلى تصفية القلوب من الأحقاد والضغائن مثنيا على دور جمعية الحكمة ومشاريعها الخيرية المتعددة في كل أرجاء اليمن .