سيناتور ديموقراطي أمريكي يغضب المليشيات بتعليق ساخر بشأن المنح الحوثية للطلاب في الجامعات الأميركية انطلاق فعاليات أسبوع المرور العربي في مدينة مأرب الغضب العارم.. الاعلان عن مهمة (عسكرية سعودية أمريكية) مشتركة تحذيرات من أستمرار هطول الأمطار الرعدية على مناطق متفرقة باليمن المليشيات تبكي مصرع الحوثي قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه
أستنكر الشيخ / العميد / ناجي بن على الزايدي التصريحات الأمنية الصادرة من جهات رسمية في إحالة ستة من آل الزايدي إلى المحاكمة وقال لـ (مأرب برس ) إن هذه الإجراءات تزيد الطين بله وأعتبر أن هذه التحقيقات لا جدوى منها في الوقت الراهن كون عقلاء المنطقة قد تقدموا بوثيقة قبلية تدين مثل هذه الإجراءات الغير المسئولة وأبدى تخوفه أن تتحول هذه القضية إلى قضية ثأر قبلية بين أشخاص معينين ’ لكنة أعتبر التحقيق الذي يجري مع ستة من آل الزايدي حاليا شأنا عاديا لكنه يعترض على تصعيد القضية إلى المحكمة , كما طالب الزايدي من المسئولين الاهتمام بقضايا الناس وعدم رميها في الأدراج ومتابعة الأبرياء الذين يقبعون في سجونهم كما طالب المواطنين الابتعاد عن الأعمال التي تضر بسمعة المحافظة داخليا وخارجيا , يشار إلى أن قبائل مأرب قد اتفقوا على وثيقة قبلية تدين أعمال الاختطافات وتتبرأ من أي خاطف وأنهم يدا واحدة مع الدولة ضد أي شخص يعمل مثل هذه التصرفات وقد أكدت تلك الوثيقة الموجهة لرئيس الجمهورية والتي وقع عليها الحضور من كل من ( جهم وعبيدة ومراد وبني ظبيان والأشراف ) على الوقوف مجتمعين في وجه أي خاطف من أبناء المحافظة ومساعدة الدولة في الوصول إليه، فيما طالبت السلطة بإطلاق سراح كل أبناء المحافظة المعتقلين دون تهم واضحة ضدهم، وإحالة المتهمين إلى القضاء ليقول كلمته في حقهم . ودعوا رئيس الجمهورية إلى التدخل شخصياً لحل مشكلة الثأر التي تسببت في عملية الاختطاف الأخيرة وهي تلك التي قتل فيها العقيد صالح عباد الزايدي . وطالبت الوثيقة رئيس الجمهورية صراحة بالعفو عن المعتقلين بتهمة اختطاف خمسة سياح إيطاليين في إشارة إلى اتفاق يقال إنه قد أبرم بين السلطة والخاطفين بوساطة عدد من المشائخ أفضى إلى الإفراج عن السياح واعتقال الخاطفين الستة .