مواطن يمني يقدم شكوى برئيس مصلحة الهجرة والجوازات الى المفتش العام لووزارة الداخلية.. إسرائيل تشن هجوما محدود النطاق على أصفهان الإيرانية.. تفاصيل العملية فيتو أمريكي يثير غضب العالم.. اليمن والسعودية تعبران عن أسفهما تفاصيل عقوبات أمريكية بريطانية جديدة على إيران وماذا استهدفت عن ''أدب السيارات'' وذمار مصنع النُكت في اليمن (تقرير) الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية.
رفع اعلاميو المؤسسات الاعلامية الرسمية اليمنية الشارات الحمراء احتجاجا على ما وصفوه بتواصل التسويف والمماطلة التي تنتهجها الجهات المعنية بإقرار التوصيف الإعلامي.
ودعت اللجنة التنسيقية العليا للمؤسسات الإعلامية في بيان صحفي كافة الزملاء الإعلاميين في المؤسسات الإعلامية "إلى البدء برفع الشارات الحمراء بعد أن اجل هذا الموعد عدة مرات لإعطاء فرصة لنقابة الصحافيين والجهات الحكومية المعنية بإقرار التوصيف الإعلامي وتحسين أوضاع الصحافيين اليمنيين، إلا أن المماطلة بإصدار القرار تضعنا أمام خيارات تصعيدية تبدأ برفع الشارات الحمراء كخطوة أولى في طريق تصعيد الإجراءات الاحتجاجية."
واشار البيان الى انه "كان من المؤمل أن يوافق مجلس الوزراء الثلاثاء على إقرار التوصيف الإعلامي بحسب تصريحات سابقة لنقيب الصحافيين، إلا أن ذلك لم يحدث ولذلك فإن اللجنة ترى أنه ليس أمامنا سوى مواصلة المطالبة بإقرار التوصيف الإعلامي الذي كان رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح، أول من وجه إلى إقراره، وكذلك عدد من رؤساء الحكومات خاصة معالي الدكتور علي محمد مجور والذي وجه عدة مرات بإقرار مشروع التوصيف الإعلامي وبدل طبيعة العمل إلا أن ذلك لم يحدث."
واوضحت اللجنة هذا الإجراء يأتي متوافقا مع القانون والدستور اليمني الذي يعطينا الحق في التعبير عن مطالبنا.
وطالبت جميع الهيئات والمؤسسات والوسائل الإعلامية المختلفة إلى التضامن مع الاعلاميين في مطالبهم المشروعة.
والتوصيف الاعلامي الهدف منه تحسين اوضاع الاعلاميين في المؤسسات الرسمية اليمنية ورفع مستحقاتهم المالية بما يناسب عملهم في مهنة المتاعب.