مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني طهران توجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين
قال المندوب الأميركي في مجلس الأمن، رودني هانتر خلال كلمته الجمعة في أجتماع مجلس الأمن لمناقشة مشروع القرار البريطاني حول اليمن والذي أقره المجلس بالاجماع إن إيران ترسل أسلحة للحوثيين، وتؤجج الصراع في اليمن معربا عن أسف بلاده أن القرار لا يحاسب إيران على ممارساتها في اليمن.
وقالت المندوبة البريطانية لدى الأمم المتحدة كارين بيرس إن القرار يستند إلى نتائج محادثات السويد التي اختتمت في وقت سابق من ديسمبر الجاري، بين وفد الحكومة الشرعية والمتمردين الحوثيين.
وأضاف المندوب البريطاني بأنه من المهم الآن أن نركز على عملية تنفيذ #اتفاق_ستوكهولممشيرا إلى أن الوضع في اليمن لا يزال مقلقا ويتطلب عملا كبيرا لتجنب خطر المجاعة.
وقال مندوب فرنسا بكلمته أمام مجلس الأمن إن القرار يمثل أساسا هاما للمساعدة في تنفيذ#اتفاق_ستوكهولم مشيرا إلى أن القرار الجديد يوضح إجماعا دوليا على أهمية الحل السياسي في اليمن مشددا على أن بلاده تدعم كافة الجهود المبذولة للحل في اليمن.
وكان مجلس الأمن قد أقر بالإجماع قرارا جديدا بشأن اليمن، حيث صوت، اليوم الجمعة، بالإجماع على قرار بريطاني يقضي بنشر فريق لـ #مراقبة_الهدنة في #الحديدة.
وشدد القرار الأممي على المرجعيات الثلاث كأساس للحل السلمي في اليمن، معتبرا أن القرار 2451 يدعم اتفاق ستوكهولم بشأن الوضع في الحديدة وموانئها.
ويدعم القرار اتفاقات السويد، بعد إذعان الميليشيات التي كانت ترفض أي حلول تلاقي إرادة المجتمع الدولي، ونتيجة الضغط العسكري الذي مارسه التحالف الداعم للشرعية، استجابت الميليشيات.